النهار
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبكثرة فيديو أوّل لمواطنين في بعلبك – الهرمل يشتمون “حزب الله” وثان لطالبة رفضت مصافحة الوزير باسيل أثناء تسليمه الشهادات الجامعيّة لها ولزملائها.
يتخوّف متابعون من ان تذهب أرباح زراعة الحشيشة الى كبار التّجار ولا يستفيد أهالي البقاع الاّ بجزء يسير لا يسد حاجاتهم.
تستمر مافيا أصحاب المولدات في تحدي قرار وزارة الاقتصاد بتركيب عدادات وتُهدّد بقطع التيّار عن المشتركين لتأليب الرأي العام على الدولة.
الجمهورية
تتسع دائرة التوقيفات في قضية تم كشفها أخيراً وطاولت قريبين لمسؤول يشغل منصباً في القطاع نفسه.
يُجري حزب بارز حركة مناقلات فجائية في بعض المراكز الرئيسية فيه على خلفية “إرباكات حسابية” في بعض القطاعات وأحال بعض الكوادر إلى التحقيق.
لاحظت أوساط سياسية أن رئيس أحد التكتلات يريد الثلث الضامن في الحكومة فيما حليف له يُعارض ذلك.
اللواء
تخشى مصادر اقتصادية استعادة النموذج اليوناني أو الأميركي الجنوبي، إذا تأخر تأليف الحكومة؟!
نوّهت مصادر نيابية بإتجاه مرجع كبير لصرف النظر عن جلسة كانت تهدف إلى التشاور حول الأزمة الحكومية..
جدَّد نائب بارز تأكيده على التعاون مع “ثنائي” معروف بهدف الحفاظ على الاستقرار العام..
المستقبل
يقال
إن سرعة وتيرة تشكيل اللجان المعنية بإعادة النازحين من لبنان والاردن الى سوريا تظهر أن قمة هلسنكي وضعت عمليا الازمة السورية على سكة الحل.
البناء
أكد نائب مشهود له بنشاطه وفعاليته أن لا مفرّ من سعي الجميع إلى بناء الدولة، لأنّ القوى السياسية مهما امتلكت من إمكانيات لن تستطيع الحلول محلّ الدولة، وبالتالي لن تتمكّن من توفير الخدمات لكلّ أنصارها ومؤيديها، كاشفاً أنّ رئيس كتلته وأعضائها لا يستطيعون تلبية أكثر من 30 في المئة من المطالب التي تردهم من المواطنين، وبالتالي لا نستغرب أن نرى أصحاب المطالب التي لم نستطع تلبيتها يتظاهرون ضدّنا في وقت قد لا يكون بعيداً…!
قالت مصادر يمنية عسكرية تعليقاً على التعامل الغربي مع إصابة ناقلة النفط والبارجة السعوديتين قبالة السواحل اليمنية وربطها بالتهديدات المتبادلة بين إيران وأميركا حول الملاحة في الخليج “إن اليمن هو المحاصر وحقه الطبيعي أن يستهدف مَن يفرض عليه الحصار، والرابط مع التصعيد في المنطقة عائد إلى أنّ سياسة الغطرسة السعودية والأميركية ذاتها التي تسبّبت بالحرب على اليمن قد تتسبّب بحروب أشدّ خطورة وتعرّض الملاحة للخطر هو ثمرة لغة الحصار التي تمنح حقاً مشروعاً بالردّ للمحاصرين سواء في اليمن أو غيره”.