الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف ليوم الأثنين 28 كانون الأول 2020
عناوين صحف

أسرار الصحف ليوم الأثنين 28 كانون الأول 2020

النهار
ـ مصالحة مرتقبة
يُتوقَّع أن تعود المياه إلى مجاريها بين حزب مسيحي بارز وتيار سياسي سني فاعل في ظل اتصالات بعيدة من الأضواء قد تتوضح معالمها بعد عطلة الأعياد.
ـ إنتقادات
يكرّر زعيم سياسي في مجالسه انتقاداته والتعبير عن استيائه من مرجع حكومي وقت لا تزال الاتصالات بينهما مقطوعة.
ـ 20 مليون ليرة
ترفض مستشفيات استقبال مرضى الكورونا الا بعد سدادهم نحو عشرين مليون ليرة سلفا رغم صرف وزارة الصحة مخصصات العلاج لهؤلاء في وقت قصير.
ـ في التصرف
رغم كل الحملات على الفساد لا يزال موظفون يعاقبون بوضعهم في التصرف فيما يقبضون رواتبهم من دون اي عمل.

الجمهورية
ـ تستعد القوى الأمنية لتنفيذ عمليات دهم في بعض المناطق بعد توثيق معلومات عن تخزين مواد مدعومة تكفي السوق المحلية حتى تموز المقبل.
ـ فشلت مرجعية سياسية في تأمين الإفراج عن موقوفين في ملف دقيق ما زال قيد المعالجة رغم التكاليف الباهظة التي دفعها ذوو الموقوفين.
ـ كشف مستشار سابق لمسؤول كبير أن المحيطين به يصرّون على عرقلة تشكيل الحكومة والتدقيق الجنائي لأنهم متورطون.

اللواء
ـ همس
يُتابع رؤساء الحكومات السابقون تطورات الوضع السياسي والتعقيدات المفتعلة لعرقلة تأليف الحكومة خلال اجتماعات مستمرة تبقى بعيدة عن الإعلام!
ـ غمز
توقف مراقبون عند أَبعاد غياب عائلتي ابنتي رئيس الجمهورية كلودين وميراي عن الاحتفال بليلة الميلاد، واقتصار الحضور على عائلة البنت الصغرى شانتال وزوجها النائب جبران باسيل!
ـ لغز
أعرب مرجع رسمي أمام زواره عن ضيقه من الانتقادات «المغرضة» التي يتعرّض لها في بعض الإعلام، وتصوره وكأنه أصبح غير قادر على ممارسة مهامه على المستوى المطلوب!

 نداء الوطن
ـ تبيّن أن أكثر من أربعة آلاف حجز سفر من دولة عربية الى بيروت تمّ تعليقها بسبب تطورات جائحة “كورونا”.
ـ يتردد أنّ أكثر من 120 ألف لبناني مغترب وصلوا إلى لبنان لقضاء عطلة الأعياد.
ـ تضغط كتلة نيابية وازنة على حزب حليف لها كي لا يدعم مطلب “التيار الوطني الحر” في نيل “الثلث المعطل” في الحكومة.

الأنباء
– ملف وطني مصيري لم يأخذ حيّزاً من اطلالة احدى المرجعيات رغم دورها الأساسي فيه.
– رهان مستحيل لمرجع رسمي على إمكانية إحداثه خرقاً داخل فريق مناوئ له.

 

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *