النهار
– عدد من رجال الاعمال وسماسرة عقارات في الجنوب ينشطون في الاتجار بالمحروقات وتخبئتها في بيوتهم ومحالهم وتوزيعها على اشخاص محظيين.
– وزير مسيحي سابق ساهم من دون ضجيج في تأمين مساعدة مالية لجمعية بيروتية تنشط سياسياً.
– نائب جنوبي تبلغ بطريقة غير مباشرة بأنه لن يكون مرشحاُ للانتخابات المقبلة نتيجة اعتراض القواعد الحزبية عليه وعدم تالقيها معه.
اللواء
همس
فهم أن وراء زيارة وزير من دولة عربية “صديقة” واجب تعزية بأحد أقربائه، توفي في لبنان.
غمز
مازح ناب نائباً بالقول ماذا بقي للكابيتال كونترول، حتى يصبح قانوناً؟!
لغز
بدأت المصارف بإرسال رسائل نصيّة لأصحاب الودائع المصرفية، وسط مخاوف من التوقيع على تعهدات خارج إطار التعميم أو عقد فتح الحساب الأصلي..
الجمهورية
– تراجع أحد الوزراء عن قرارات إتخذها أخيراً بعدما تلقّى تنبيهاً من مخاطرها.
– أبلغ مرجع سياسي الى قريبين منه أنه لا يُسقط من الحسبان إمكان أن يفاجئه حليف بتغيير موقفه حيال مسألة مفصلية.
– تزداد القناعة لدى مراجع دبلوماسية غربية أن رئيس الجمهورية المقبل لن يكون من قيادات الصف الأول نظراً لعمق الإشتباك السياسي في ما بينها.
نداء الوطن
– تحول اجتماع تنسيقي في مكتب وزير الطاقة بين المستشارين في الوزارة حول كيفية اخراج التعويض غير المتوجب المدفوع الى الشركة المتعهدة لسد جنة، الى مواجهة بين ثلاثة مستشارين حيث طالب اثنان من الثالث توقيع تقرير يبرر دفع التعويض غير المتوجب وتحمل مسؤولية الملف نيابة عن مدير عام مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان.
– بدأت اوساط في قوى 8 آذار الترويج لشخصيات مارونية لدخول نادي المرشحين الى رئاسة الجمهورية ابرزهم نائب سابق من البقاع الشمالي كان فاز على لائحة “حزب الله”.
– تبين أن وزيراً شمالياً سابقاً مرشحاً لرئاسة الحكومة قد أوعز لأنصاره التواجد الدائم في التظاهرات الاحتجاجية في طرابلس وتوجيه الرأي العام والاعلام الى دوره وجهوده وحضوره.
الأنباء
– ليس الطبق الرئيسي
على خلاف ما يتم التداول به، الملف الحكومي ليس هو الطبق الرئيسي في زيارة مسؤول خارجي الى لبنان.
– لقاء غير مثمر
لقاء موسع في مقر رسمي لم يثمر عن أي تبديل نوعي في المواقف.
البناء
كواليس
قال مسؤول أمنيّ عربيّ إن الخلاف الإماراتيّ السعوديّ ليس جديداً بل ظهر على السطح الآن، وهو في جوهره نابع من قناعة الإمارات بأنها تحتاج للاستقلال عن صورة التبعية للسعودية وبناء حضور منفصل يتفق ويختلف مع السعودية في القضايا والملفات، وأن تجربة التحالف في اليمن أنضجت هذا القرار الإماراتيّ.
خفايا
تساءلت مصادر دبلوماسيّة في بيروت عما إذا كانت قطر تملك تفويضاً دولياً وإقليمياً بديلاً للدور الفرنسي لإدارة المرحلة الانتقالية في لبنان حتى الانتخابات النيابية، حيث يصبح المشهد الجديد في المنطقة واضحاً بتوازناته الجديدة. وأشارت إلى أن المشروع القطري هو استضافة حوار لبناني في الدوحة تعقبه حكومة جديدة.