بين رئيس جمهورية باتت تقتصر مآثر عهده على التنويه بشحنات الهلال الأحمر لإغاثة شعبه بحليب الأطفال والأدوية، وبين رئيس حكومة طوى صفحة “إنجازاته” وتصالح مع فكرة الانهيار رافضاً فكرة إعادة “تعويم” حكومته للتغطية على فشل الأكثرية الحاكمة وعجزها عن التأليف… تواصل البلاد “سقوطها الحرّ” في غياهب الأزمة وتتوالى التقارير الدولية ... أكمل القراءة »