الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الثلاثاء 28 تشرين الثاني 2017
صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الثلاثاء 28 تشرين الثاني 2017

النهار
فضّل أحد المراجع عدم التعليق على “اجتهاد” النائب غانم باعتبار الحكومة مستقيلة لعدم الدخول في جدالات قانونية.
تدخّل أكثر من مسؤول حزبي وأمني في محاولة لحل مشكلة طارئة في احدى مؤسسات الاعلام لكن جهودهم باءت بالفشل.
اهتمت سفارات أجنبية بإرسال موفدين للقاء مسؤولين مصريين للاطلاع منهم على الدور المصري في الأزمة اللبنانية واستطلاع آفاق مستقبلية.
فسر دبلوماسي قول مسؤولين ايرانيين ان الطريق طويلة لمكافحة الارهاب بأنه تبرير لاستمرار تدخل طهران في شؤون دول أخرى .
الجمهورية
وجّه قيادي في تيار سياسي كلاماً قاسياً بحق مرجع كبير خلال اجتماع حزبي وقوبل بردّ فعل عنيف من أحد نواب الكتلة الذي قال:” هذا الرجل ممنوع شتمه هنا بل يجب أن نشكره لوقوفه معنا.
خلال لقاء مرجع كبير بمسؤول بارز في دولة عربية وقبل بدء أزمة الإستقالة إقترح هذا المسؤول عليه الدعوة لحوار وطني لمواجهة التحديات الإقليمية.
سألت أوساط تربوية عن الفائدة في تعطيل المدارس الخاصة فيما القرار بعدم دفع الدرجات الستّ للأساتذة قد اتُخذ.
البناء
توقعت مصادر مطلعة أن ينتج عن المشاورات التي يجريها رئيس الجمهورية في قصر بعبدا مع رؤساء الأحزاب والكتل النيابية، فترة هدوء سياسي تمتدّ إلى ما بعد الأعياد، حيث من المرجّح أن يبدأ الأفرقاء مع مطلع العام الجديد بالتحمية لإطلاق ماكيناتهم الانتخابية، لا سيما أنّ الحديث عن تبدّل في بعض التحالفات هو اليوم سيّد الموقف، بعد ما تعرّض له رئيس الحكومة في السعودية، حيث تتوقّع المصادر أن يلقى كلّ الذين حاولوا الاصطياد بالماء العكر خسارة كبيرة في الانتخابات النيابية المرتقبة في أيار 2018.
اللواء
ينقل زوّار قطب نيابي ارتياحه لمسار التطورات، في ضوء ما سمعه شخصياً من مسؤول كبير.
تقتصر شخصية نيابية جنوبية، في الكلام، لدى الحديث عن لقاء مع مرجع رفيع.
يشهد قضاء حاسم في الجبل مناقشة قوية جدا بين حليفين مسيحيين سابقا، متباعدين اليوم!
المستقبل
يقال

إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ رئيس النظام السوري بشار الأسد أن سيناريو الحل السياسي لسوريا يقضي بأن يدعو كلّ من الأسد والمعارضة السورية، نهاية العام، الميليشيات المشاركة في الحرب إلى الانسحاب من سوريا.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *