النهار
ملف بواخر الكهرباء مرشّح إلى مزيد من التصعيد في ظل تكرار مواقف “حزب الله” المعترضة عليه مضافة إلى اعتراض “قوّاتي” قوي.
لم يُعلن عازف عن الانتخابات ترشيح زوجته كما تردّد سابقاً.
زار وفد شعبي بقاعي أحد الرؤساء ناقلاً شكوى من الأسماء المرشّحة إلى النيابة داعياً إلى تغييرها.
تردّد أن الحزب الشيوعي اللبناني سيتحالف مع “تيّار المستقبل” في إحدى الدوائر.
يقول نائب “فرنكوفوني” إن مسؤولاً فرنسيّاً أخبره قبل نحو شهر أن الرئيس ماكرون قد يؤجّل زيارة لبنان.
الجمهورية
سُئل أحد الوزراء المنتمين الى حزب بارز عن رأيه في زيارتين لشخصيتين، واحدة خليجية والثانية لبنانية، فكان جوابه: “لا تعليق”.
لاحظت أوساط قضائية أن معظم المتهمين بجرائم مختلفة “يشترون الوقت” حالياً آملين
في صدور عفو عام يشملهم قريباً.
تعتزم شخصيتان شماليّتان خوض الإستحقاق الإنتخابي معاً لكنهما لم تُعلنا ذلك بعد.
اللواء
لا يكترث مرجع كبير لما ينقل إليه من نشاط نواب، مرشحين في كتلته في “القرى الأمامية”!
يجري البحث في كيفية ترتيب تحالف مثلث الاضلاع في بيروت الأولى، يوفق بين تحالفات وحسابات.
قالت مصادر سياسية ان حركة “الاتصالات الانتخابية” دخلت في استراحة، مرجَّح ان تتحوّل إلى “هدنة أيام”.
المستقبل
يقال
انّ اجتماعاً “عاصفاً” عُقد خلال الساعات الأخيرة بين وزير سابق وعدد من أعضاء ماكينته الانتخابية تخلّلته اتهامات متبادلة حول أسباب تسرّب بعض “المفاتيح” لصالح ماكينات منافسة.
الاخبار
القوات تبحث عن عونيين لترشيحهم
يعاني حزب القوات اللبنانية من أزمة نقص مرشحين على لوائحه في المتن الشمالي وكسروان، في حال قرر خوض الانتخابات بلا حلفاء. وبعد لجوئه إلى خارجين من حزب الكتائب، كميشال مكتّف، عمدت القوات إلى الاتصال بمفصولين من التيار الوطني الحر، عارضة ترشيحهم على لوائحها.
ساترفيلد “مش راجع”؟
تردد أن الإدارة الأميركية تعتزم تغيير مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى ديفيد ساترفيلد، وأن خليفته سيتولى من بعده متابعة ملف الأزمة الحدودية بين لبنان والعدو الإسرائيلي.
العَلَولا يستدعي إعلاميين
التقى أحد أعضاء اللقاء الديمقراطي الموفد السعودي نزار العَلَوْلا في مقر إقامة السفير السعودي في اليرزة. كذلك استدعى العَلَوْلا أصحاب عدد من المؤسسات الإعلامية إلى المقر نفسه.
المشنوق يخذل باسيل
قرر وزير الداخلية نهاد المشنوق عدم إجراء تشكيلات عامة للضباط في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي قبل الانتخابات النيابية، بسبب خطورة تبديل الضباط وتسليمهم مراكز جديدة، وحاجتهم إلى أكثر من ثلاثة أشهر للتعرّف تماماً على نطاق عملهم، ما قد يؤدي إلى حصول مشكلات في إدارة العملية الأمنية المواكبة للانتخابات. وكان الوزير جبران باسيل يطالب بإجراء تشكيلات قبل الاستحقاق النيابي، بسبب وجود ضباط “معادين للتيار” في عدد من المناطق.
فصل مناضلين عونيين… بسبب عشاء
قرر مجلس التحكيم في التيار الوطني الحر فصل 6 أعضاء في التيار، “لإقدامهم على أعمال ونشاطات من شأنها زعزعة العمل الحزبي والسياسي”. وعُرِف من هؤلاء العميد انطوان ناصيف، حبيب حداد، جان البستاني، وسام بيضون، وإيلي بيطار المعروف بالمير، وهو من المناضلين التاريخيين في التيار، وتعرّض للتوقيف أكثر من 20 مرة قبل عام 2005، بينهما مرتان في البوريفاج. وتردّد أن السبب الحقيقي لفصل هؤلاء هو مشاركتهم في عشاء دعا إليه كوادر مفصولون سابقاً من التيار، من معارضي الوزير جبران باسيل.
شبلي بدل القادري؟
يبحث تيار المستقبل في إمكان ترشيح عضو مكتبه السياسي وسام شبلي عن أحد المقعدين السنيين في دائرة البقاع الغربي ــ راشيا، بدلاً من النائب الحالي زياد القادري الذي أظهرت استطلاعات الرأي أن نسبة تأييده منخفضة جداً. وبالنسبة إلى المقعد الماروني، من المحتمل أن ينضم إلى لائحة المستقبل المرشح هنري شديد، الذي كان مرشحاً على لائحة قوى 8 آذار عامي 2005 و2009. وكان شديد قد فاز في انتخابات 1996 في البقاع الغربي، لكنه سرعان ما فقد مقعده بقرار أصدره المجلس الدستوري، لمصلحة النائب روبير غانم، بضغط سوري.
عازار في كسروان ونقولا في المتن
تبلّغ المرشح الى الانتخابات النيابية في كسروان روجيه عازار رسمياً من قيادة التيار الوطني الحرّ تبنّي ترشيحه كحزبي على اللائحة التي يرأسها العميد المتقاعد شامل روكز في كسروان ــ جبيل. وفي المتن، تقدّم النائب نبيل نقولا رسمياً بطلب ترشّحه رسمياً إلى الانتخابات، رغم ما كان يُشاع سابقاً عن أن قيادته أبلغته أنه لن يكون على لائحة التيار للانتخابات المقبلة. وذكر نقولا على صفحته على “فايسبوك” أن خطوته أتت بناءً على تعليمات رئيس التيار الوزير جبران باسيل.
رزمة مرشحين لريفي في البقاع الغربي
يخوض المدير العام السابق لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي مفاوضات مع عدد من الشخصيات والفاعليات في منطقة البقاع الغربي سعياً لتشكيل لائحة تواجه لائحتي تيار المستقبل وقوى 8 آذار. وبحسب المعلومات، فإن ريفي يطمح إلى اختيار مرشحين عن المقعدين السنيين من بين رزمة مرشحين، أبرزهم: محمد ياسين، عمر حرب، العميد المتقاعد علي مراد والعميد المتقاعد علي الصميلي.
مقعد واحد للمخزومي
فيما لم يجد رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي مصلحة له في التحالف مع أي من الأحزاب والتيارات المشاركة في انتخابات دائرة بيروت الثانية، أكدت مصادر قريبة منه أنه سيعقد اجتماعات يومي الأحد والاثنين لحسم أسماء المرشحين الذين سيضمهم إلى لائحته. ومع أن الإحصاءات التي تصل الى مخزومي تتحدث عن فوز لائحته بثلاثة مقاعد، لمحت مصادر أخرى إلى أن مخزومي لا يضمن سوى الفوز بمقعد واحد له.
الشاعر بدلاً من بيضون
علمت “الأخبار” أن تيار المستقبل طلب حتى الآن من 55 مرشحاً تقديم أوراق ترشحهم الى الانتخابات النيابية، وأنه تم حجز قاعة البيال يوم السبت للإعلان عن الأسماء النهائية التي اختيرت لخوض الانتخابات. وفي الإطار، أشارت مصادر المستقبل الى أن العميد علي الشاعر ربما يحلّ مكان ماهر بيضون عن أحد المقعدين الشيعيين في دائرة بيروت الثانية.
البناء
أجرى تيار سياسي من بقايا “14 آذار” دراسة إحصائية عن حظوظ قطب بارز في التيّار بالانتخابات النيابية المقبلة في الدائرة التي يترشح فيها عادةً، لكن نتائج الدراسة جاءت سلبية لدرجة انعدام حظوظ القطب بالكامل ما اضطر التيّار إلى نقل ترشيحه إلى دائرة أخرى، فتبيّن أيضاً من خلال دراسة أخرى، أنّ احتمال نجاحه ليس مضموناً.
وصفت مصادر دبلوماسية في نيويورك على صلة بمناقشات مجلس الأمن حول الهدنة في سورية، الطلب الفرنسي لإعلان دمشق قبول الهدنة علناً كشرط لمصداقية الالتزام بها يستدعي إعلاناً موازياً من كلّ من أنقرة وواشنطن وتل أبيب، بينما أنقرة تعلن أنها لم تسمع من الرئيس الفرنسي ما صرّح به عن أنه أبلغها شمول عفرين بوقف النار، ما يجعل مصداقية فرنسا على المحكّ بينما التزام دمشق بالمفهوم الذي أعلنه ممثلها في نيويورك للهدنة بدأ في الميدان.