النهار
لم تتدخل جهات سياسية فاعلة أو حكومية في الخلاف المستحكم لمجلس قيادة قوى الأمن الداخلي المنقسم على ذاته والمختلف مع المدير العام.
سأل متابع للتأليف الحكومي “اذا كانت مستوصفات حزب الله تحظى بكل الدعم حالياً فكيف ستكون أحوالها بعد تسلم الحزب وزارة الصحة؟”.
بدت محطات تلفزيونية مستاءة من مشروع وزير الاعلام لدعم الصحافة المكتوبة عبر بعض الاعفاءات واتهمته بإضاعة الوقت بدل التركيز على التأليف الحكومي.
لوحظ تزامن عودة الاشتباكات الى مخيم المية ومية مع انتهاء وفد من البلدة على رأسه مطران الأبرشية من زيارة رئيس الجمهورية.
الجمهورية
اعتبرت إحدى الكتل الوازنة أن تخلّيها عن حقيبة أساسية لتيار حليف ليس هو السبب في تأخير التأليف بل إن محاولات تحجيم أحد الأحزاب من جهات معروفة هي التي تعرقل.
لاحظت أوساط سياسية داخل تيار بارز أن “المشاغب” الأقوى خلال الإجتماعات كان شخصية نسائية بارزة.
يبحث أكثر من طرف معني بالحكومة العتيدة عن أسماء نسائية لتوزيرها ما قد يرفع عدد الوزيرات إلى إثنين على الأقل.
اللواء
يُؤكّد عارفون بما يجري في المطابخ ان لا صحة للقسم الأكبر من الأسماء المسرَّبة.
ينقل عن أحد الرؤساء أنه لو صدرت المراسيم في ليلة الاتفاق، قبل التراجع، لكانت الحكومة تستعد لإنهاء البيان الوزاري.
انتقلت التباينات من القمة إلى القاعدة، على مستوى طرفين حليفين تاريخياً.
المستقبل
يقال
إن ديبلوماسياً غربياً يقول إنه بعد الانتخابات النصفية في الكونغرس يُنتظر أن تبلور الإدارة الأميركية سياسة أكثر وضوحاً في ملفات المنطقة.