النهار
يرفض رئيس بلدية بيروت حتى الساعة الكشف عن الموقع المُقترح لإقامة محرقة النفايات في العاصمة.
قال مسؤول إن المضي بخطة الكهرباء بعد تنظيم المولدات يضرّ كثيرًا بكارتيل النفط الذي اغتنى على حساب المواطن اللبناني الفقير ووزّع “خيراته” على مسؤولين وأحزاب.
لم تُعلن وزارة المال أو أي جهة رسميّة حتى الساعة إذا كان لبنان تلقّى الأموال الموعودة خلال القمة الإقتصاديّة العربيّة من دولة قطر.
الجمهورية
أقالت قيادة أحد الأحزاب البارزة جميع المسؤولين عن المراكز والأقسام الحزبية في المناطق والقرى وهي الآن بصدد إعادة الهيكلة مُجدداً وسيستمر هذا العمل أشهراً.
يسود فتور بين نائب شمالي والمرجعية الدينية للطائفة التي ينتمي إليها هذا النائب بسبب الموقف الذي اتخذته المرجعية من مسألة توزير تكتل سياسي.
لم تلحظ مواعيد مرجع رسمي موعداً لدبلوماسي يزور لبنان وهو أمر لم يحصل سابقاً.
اللواء
تساءل نائب معارض: ماذا سيفعل وزراء تيّار موالٍ. إذا مرّت الـ90 يوماً، ولم تكن خطة الكهرباء، قد أقرت بعد!
تتهامس قيادات ذات تأثير في “14 آذار” بأن رهانات البعض منهم تأثرت ولا تزال بنتائج التسوية السياسية..
يحرص مقربون من قيادي وسطي على تجنّب نقل بعض إشارته، والإكتفاء بالإستماع إلى الآراء فقط!
البناء
قالت مصادر فنزويلية دبلوماسية إنّ جولة وزير الخارجية الفنزويلي في المنطقة تسبّب القلق لوزارة الخارجية الأميركية التي تجري اتصالات لتعطيل الزيارة والتشويش عليهاـ وأضافت المصادر إنّ الشق المقلق في الزيارات الفنزويلية ليس دبلوماسياً بل ما يتضمّنه من لقاءات مع قادة دول وفى محور المقاومة خصوصاً اللقاء بينه وبين السيد حسن نصرالله في ضوء لتهامات أميركية لفنزويلا باستضافة مجموعات من حزب الله تنفيها القيادة الفنزويلية وقيادة حزب الله دون ان تنفيا تعاونهما في مواجهة مشاريع الهيمنة الأميركية في العالم…
الاخبار
سلّمت الاستخبارات البريطانية استخبارات الجيش اللبناني لبنانيتين كانتا متزوجتين مقاتلَين في تنظيم داعش. وقد وصلتا عبر مطار بيروت منذ 3 أسابيع تقريباً، بعد التنسيق مع جهاز الأمن العام. وكانت اللبنانيتان متزوجتين شقيقَين لبنانيَّين كانا قياديين في “داعش” قبل مقتلهما في الرقة في معارك ضد الجيش الأميركي.
أحال وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل سفيرة لبنان لدى إيطاليا ميرا الضاهر، على التفتيش، لمخالفتها النظام الداخلي للوزارة، بأخذها إجازات من دون إبلاغ الإدارة بذلك. قصّة الضاهر والإجازات قديمة، وكانت سبباً في الخلاف بينها وبين الأمين العام لـ”الخارجية” السفير هاني شميطلي، الماضي قُدماً بسياسة حسم أيام العُطل من راتب الضاهر. آخر التطورات التي حتّمت إحالة الضاهر على التفتيش، قدومها إلى لبنان، ثم سفرها إلى دبي، ومن بعدها إلى أستراليا، من دون أن تكون قد استحصلت على إذنٍ مُسبق.
استكمالاً لجلسات سابقة، عقد رئيس بلدية بيروت جمال عيتاني، اجتماعاً مع ممثلين عن حزب القوات اللبنانية، للبحث في دفتر الشروط المتعلق بمعالجة النفايات الصلبة في بيروت بتقنية التفكك الحراري (المحارق)، وذلك بعدَ شهرين من آخر لقاء بين الطرفين. وفيما كان من المفترض أن يكون هذا الاجتماع مفصلياً لجهة إبلاغ القوات ملاحظاتها النهائية على مشروع المحارق، قبل عرض دفتر الشروط على أعضاء المجلس البلدي لدرسه، لم ينتج منه أي شيء.
وقد حاولت القوات إشاعة جو إيجابي، إذ أشارت مصادرها إلى موافقتها على دفتر الشروط، لكن معلومات “الأخبار” تؤكد أن الاجتماع كان سيئاً جداً، وأن ضغوطاً تمارس على عيتاني. كذلك إن الأعضاء القواتيين في المجلس البلدي، الذين كانوا يحضرون الاجتماعات مع عيتاني، تغيبوا هذه المرة، الأمر الذي أثار استغراب أعضاء في البلدية، إذ لم يعرفوا حقيقة ما حصل في الاجتماع، علماً أن “النقاش مستمر منذ نحو خمسة أشهر، ولم يُطرح دفتر الشروط في المجلس حتى الآن، بسبب إدارة الملف بشكل خاطئ من قبل رئيس البلدية”.