النهار
تبين أن حملة محام شرس في مكافحة الفساد والتصدي لمن يصفهم بالفاسدين انطلقت في مكتب احد رؤساء مجالس ادارات المصارف لأسباب شخصية ونفعية.
يدعي أحد نواب العاصمة الجدد أن الفرصة مهيأة له لزعامة طائفته بعد “تراجع الوجوه التقليدية وخسارتها ثقة الناس”.
ألغى الحزب التقدمي الاشتراكي مهرجاناً السبت الفائت في الشويفات لمزيد من تبريد الأجواء وتجنب الشحن تمهيداً للخطوات “السلامية”.
الجمهورية
كشفت شخصية سياسية أنها ما إن باشرت في فتح ملفات الهدر والفساد حتى بدأ اشخاص يتصلون بها ويتبرعون بتقديم معلومات عن إرتكابات ومخالفات مالية.
رأت أوساط إقتصادية أن المواقف التي أطلقها نائب في تيار بارز في خصوص قضية حساسة ما هي إلا توزيع أدوار داخل تياره.
طلب مرجع سياسي التوسع في التحقيق حول قضية متصلة بمخالفات داخل قطاع حساس حتى لا يقتصر الأمر على بعض الصغار فيما المطلوب هو ضرب الرؤوس الكبيرة.
اللواء
كادت تقارير سفراء الدول المشاركة في “سيدر” تحمل توجهاً واحداً: لا ثقة بتقديم المساعدات المتفق عليها للبنان!
توقف قيادي شمالي عند السبب الذي جعل حزباً بارزاً يعلّق اهتمامه بملفات أثارها بقوة منذ أسابيع؟
تساءل وزير جديد في الحكومة كيف يُمكن لها الإنتاج، والثقة تكاد مفقودة بين أعضائها؟
البناء
توقعت مصادر روسية معنية بالوضع في سورية فرصة تفاوض أخيرة مع القيادة الكردية قبل السير في خيار القطيعة، وقالت المصادر إنّ موسكو التي ترغب بشراكة الأكراد في العملية السياسية من بوابة الحوار مع دمشق تقترب من الاعتقاد بأنّ واشنطن تتلاعب بالورقة الكردية وأنّ التفاهم بين دمشق وأنقرة يمكن أن يكون الخيار الأفضل لترتيب الوضع شرق الفرات، خصوصاً مع الموقف التركي من شراء صواريخ “أس 400” ومن العقوبات على إيران رغم التهديد الأميركي، إضافة لما يوفره ذلك التفاهم من فرص في معركة إدلب…