النهار
تمنى حزب بارز على بعض حلفائه في 8 آذار سحب أنصارهم الذين يتظاهرون في الشوارع بأعداد كبيرة، بذريعة أن “القوات اللبنانية” تقود الحراك المسيحي وأن دولاً مناهضة لمحورهم تمول هذا الحراك.
بدأ “التيار الوطني الحر” حراكا مضادا منذ ايام يستهدف كل المواقع والمقامات لخلق رأي عام مؤيد وداعم للرئيس ويواجه مستقبلوهم احراجا تجاه الجماهير الغاضبة في الشارع.
لم يجد وزير سابق تفسيرا لقيام عناصر في الامن العام اللبناني بتوزيع الحلوى على المتظاهرين المشاركين في السلسلة البشرية الاحد فيما يطلب من الجيش قمع هؤلاء.
الجمهورية
يُعاني عدد من المعنيين من حال ضياع وإرباك إضافة الى خوف من الخروج من منازلهم ويسألون عما يُطبخ على رؤوسهم.
إنتقدت مراجع معنيّة بعض التسريبات التي تتناول تحركات القوى العسكرية والأمنية وتفسيرها بشكل لا يتوافق ومنطق الإمرة فيها.
يرى حزب بارز أنه تجاوز القطوع في مسألة حسّاسة “حاولت جهة خارجية قلب المعادلات من خلال إثارتها”.
اللواء
تردَّد أن مسؤولاً كبيراً انتقد مرجعاً في لقاء قصير، ولم تتوضح خلفية الإنتقاد!
ارتفع منسوب الحذر من وضعيات أمنية خطيرة مع إنسداد أفق المعالجة السياسية لمطالب الشارع.
قدَّر مسؤول غير مدني، في تقرير، عدد المشاركين في تظاهرة لتيار موالٍ بـ350 شخصا فقط، في منطقة شمالية.
البناء
قالت مصادر حكومية إنّ عدم وجود دعوة لعقد جلسة للحكومة منذ إقرار الورقة الإصلاحية يدلّ على أنّ رئيس الحكومة يعطي الأولوية لمفاوضات سياسية داخلية وخارجية للتوصل إلى تسوية يقبلها القادرون على وقف الحراك بغير الطريق الذي أوحت به الورقة الإصلاحية، وهو البحث بأسباب الغضب الشعبي وملاقاته بإجراءات تعالج المشاكل الاقتصادية واستبدال هذا السعي بالانتقال إلى السياسة…
قالت مصادر متابعة للأسواق النفطية إنّ كلام الرئيس الأميركي عن حقول النفط في سورية إعلان رسمي عن فتح باب التفاوض للحصول على امتيازات للشركات الأميركية النفطية والاستعداد لمقايضتها ببقية الوجود العسكري الأميركي في سورية، واعتبرت المصادر أنّ الكلام الأميركي رسالة لدمشق يكملها الاعتراف بالحقوق السيادية للدولة السورية على أجوائها في بيان الرئيس الأميركي…
نداء الوطن
قيادي في “حزب الله” وصف تطوّر المباحثات في الوضع الحالي بجملة: “ما في شي مفتوح… كلو مسكر”.
يزور وفد من “التيار الوطني الحر” رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود اليوم لتسليمه قرار رفع السرية المصرفية عن حسابات وزراء “التيار” ونوابه.
على إثر تعرض أحد نواب “تكتل لبنان القوي” لنصائح كثيرة بالخروج من تكتله قبل فوات الأوان، إختار أن يخرج مضموناً ويبقى شكلاً.