النهار
-السعودية والحكومة…
لوحظ ان السفير السعودي في بيروت لم يأت على ذكر الحكومة اثناء زيارته دار الفتوى امس، فلم يهنئ بها ولم يعلن دعمه انطلاقتها بل اكد وقوف بلاده الى جانب الشعب اللبناني.
-الاشتراكيون والثوار…
شُنّت حملات عنيفة على الثوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي من مناصري الحزب التقدمي الاشتراكي ومحازبيه، بعد الخبر عن توجه عدد من الناشطين لمحاصرة رئيس الاشتراكي وليد جنبلاط في احد مطاعم بيروت حيث كان يتناول العشاء.
-“فاول” دياب؟…
يتوقع أحد النواب البارزين أن لا يزور رئيس الحكومة دولة خليجية كان يعمل فيها ولديه صداقات مع كبار مسؤوليها قبل زيارته دولة خليجية أخرى بارزة كي لا يرتكب أي “فاول” في هذه المسألة.
البناء
-خفايا
تقول مصادر مهتمّة بالشأن الحكومي أن دور أحد الوزراء يتخطّى الحقيبة التي يتولاها ليطال حقيبتين سياديتين بدأ اهتمامه بهما يثير حفيظة الوزيرين المعنيين ومرجعيّتهما السياسية وأن رئيس الحكومة لفت نظره لهذا الأمر.
-كواليس
توقّعت مصادر دبلوماسية أن تشكل زيارة وزير خارجية الاتحاد الأوروبي إلى طهران نقطة بداية لحوار متعدّد الأطراف لم يتوضّح إطاره بعد، ما إذا كان يتّصل بأمن الخليج أو الملف النووي، لكنه يضع طهران وواشنطن على طاولة واحدة.
الجمهورية
-بدا أحد الوزراء مرهقا خلال وجوده في مجلس خاص، ولما سُئل عن السبب قال: إنها انعكاسات المسؤولية الضخمة الملقاة على عاتقي.
-لوحظ أن موظفي المصارف يشجعون المواطنين على سحب رواتبهم بالعملة اللبنانية.
-لم يكن صعبا إكتشاف مصدر النسخة التي تسربت من مشروع قانون الموازنة الى الصحافة أخيرا فكل نسخة وزعت على أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة إعداد البيان لها رقم خاص ولم يكن الوزراء على علم بذلك من قبل.
اللواء
-همس
قال وزير سابق في مجلس خاص أن الخلافات المتوقعة داخل جلسات مجلس الوزراء هي بين عقليَّتين، قد لا تتفقان أو تلتقيان!
-غمز
يتجه مرجع كبير لإلغاء زياراته إلى الخارج في هذه المرحلة لأسباب متعددة، بعضها صحي.
-لغز
يتلمَّس وزراء جدد طريقهم إلى إدارة وزارتهم بحذر بالغ، وبالعودة من وقت لآخر إلى «أولياء الأمر».
الأنباء
-توقف مراقبون عند المهل الزمنية الطويلة وغير المبررة التي حددتها الحكومة لنفسها لإنجاز بعض الملفات بسنة وأخرى بـ100 يوم وما فوق؛ فيما هي سهلة التنفيذ.
-قارن مراقبون بين كيفية تصرف مرجعية سياسية بادرت للاتصال بمحتجين للتحاور معهم؛ وكيفية تصرف نائب آخر الذي بدا بلطجياً.