وزارة الإعلام اللبنانية
النهار
ـ رسائل مكتوبة…
يقول سياسي مخضرم إنّ البيانات المكتوبة التي تُتلى أمام مراجع رسمية من سفراء دول كبرى، تحمل أكثر من رسالة وإشارة وتحذير للمراجع الرسمية لأخذ ما يتلى في هذه الرسائل على محمل الجد.
ـ هجوم موحى به…
يلاحَظ أنّ ضابطين كبيرين سابقين لا يتركان مناسبة إلا ويهاجمان فيها رئيس حزب مسيحي بارز، وتعزو مصادر عليمة ذلك إلى إيحاء من بعض الجهات الداخلية والإقليمية.
الجمهورية
ـ حصل سوء تفاهم بين مسؤول كبير وأحد الوزراء بعد رفض الأخير الموافقة على «آلية يجري درسها من قبل الحكومة لأنها تتعارض مع صلاحيات الوزير المذكور».
ـ أوصى مرجع أممي بضرورة تصحيح الأداء الرسمي بشأن ملف هام وخطير والتراجع عن قرار اتخذ بشكل سلبي منعا للكلفة العالية عند العودة عنه.
ـ تمنى نائب على كتلته الموجودة في المعارضة خلال اجتماع لها بتجنيب التعامل مع ملف كورونا من زاوية الحسابات السياسية.
اللواء
ـ همس
يُردد مرجع حكومي أن حكومات سابقة كانت تضم وزراء حزبيين ينتمون لحزب الله، ولم تواجه بمثل الحصار المفروض على الحكومة الحالية!
ـ غمز
أرجأ رئيس تيّار سياسي أكثر من مرّة مؤتمراً صحفياً حول التطورات السياسية والمالية الأخيرة بعد انشغال الرأي العام بمضاعفات انتشار فيروس الكورونا، وتراجع الاهتمام بالملفات السياسية والمالية، داخلياً وخارجياً، بسبب كابوس الوباء الذي يشغل العالم أجمع!
ـ لغز
تساءل وزير مالية سابق عن مبررات عدم تحويل المصارف إلى لبنان عائدات اليوروبوندز التي تمّ بيعها عشية تاريخ استحقاقها لمؤسسات مالية دولية والبالغة قيمتها 700 مليون دولار، من شأنها أن تُعزّز سيولة البنوك بالعملة الخضراء!
نداء الوطن
ـ يوضح قيادي في قوى “8 آذار” أنّ تحفّظ بعض الجهات الفاعلة في هذه القوى على الاستعانة المالية بصندوق النقد الدولي مرده إلى كون الصندوق يمتلك “وصفات جاهزة” للبنان.
ـ كبُرت الشكوى في إحدى الوزارات السيادية من هيمنة وزير سابق على وزير حالي، وهناك من يتحضر للحديث عن “هذا الوضع غير المألوف” علناً.
ـ يبدي أحد المعنيين استياءه من تعدد المهام الموكلة من قبل رئاسة الحكومة إلى وزيرة بارزة بشكل بات يجسد “سطوة تنسيقية” لها في ملفات متعددة خارج نطاق عمل وزارتها.
الأنباء
-استدركوا متأخرين
استدركت القوى السياسية تباعاً ما كان طالب به زعيم سياسي منذ اللحظة الأولى لانتشار فيروس كورونا، ليتبيّن أنه كان سبّاقاً في استشراف ما يحصل.
-جولة جديدة
بدا واضحاً من النبرة العالية التي استخدمها المسؤول الأول في حزب فاعل بخطابه الأخير تجاه المصارف، أن جولة نزال جديدة قادمة بين الطرفين.
