تمكن علماء الفلك الفيزيائية من أمريكا وكوريا الجنوبية من اكتشاف كوكب جديد خارج المجموعة الشمسية يدور حول نجمين، وهو أكبر كوكب مكتشف حتى الآن يُشتبه في أن يكون مناسباً للحياة.
ويعود الفضل في هذا الاكتشاف إلى التلسكوب الفضائي الأمريكي “كيبلر”، وأطلق على الكوكب اسم “كيبلر-1647بي”.
ويدور الكوكب المكتشف حول نجمين في1107 أيام، وانطلاقا من حجمه فهو يشبه كوكب المشتري، ولايستبعد العلماء وجود ظروف مناسبة للحياة بهذا الكوكب المكتشف.
ويبعد “كيبلر-1647بي” بـ 3700 سنة ضوئية عن الأرض، ويبلغ عمره 4.4 مليار سنة، أي أصغر بقليل من كوكب الأرض.
وقال العلماء إن المميزات الفيزيائية للنجمين، اللذان يدوران حول هذا الكوكب المكتشف، تذكرهم بالشمس.
وقد رصد “كيبلر-1647بي” للمرة الأولى في العام 2011، لكن تطلب الأمر سنوات للتأكد من أنه كوكب يدور حول نجمين.
ويقع الكوكب على مسافة متوسطة من النجمين تجعل وجود المياه السائلة على سطحه أمراً ممكناً، وهو الأمر الذي يصيب العلماء بالدهشة، ويجعل افتراضية وجود صور للحياة على سطحه ممكنة.
يُشار إلى أن العلماء يرصدون الكواكب خارج المجموعة الشمسية، حين يحجب أحدها ضوء شمسه عن الأرض بمروره بينهما.
ويمكن من خلال قياس الضوء المحجوب معرفة حجم الكوكب وبعده عن نجمه.
أما رصد كوكب يدور حول نجمين فهي مهمة أصعب، إذ إن مرور الكوكب بين نجميه والأرض ليس منتظماً.
ويعود الفضل في هذا الاكتشاف إلى التلسكوب الفضائي الأمريكي “كيبلر”، وأطلق على الكوكب اسم “كيبلر-1647بي”.
ويدور الكوكب المكتشف حول نجمين في1107 أيام، وانطلاقا من حجمه فهو يشبه كوكب المشتري، ولايستبعد العلماء وجود ظروف مناسبة للحياة بهذا الكوكب المكتشف.
ويبعد “كيبلر-1647بي” بـ 3700 سنة ضوئية عن الأرض، ويبلغ عمره 4.4 مليار سنة، أي أصغر بقليل من كوكب الأرض.
وقال العلماء إن المميزات الفيزيائية للنجمين، اللذان يدوران حول هذا الكوكب المكتشف، تذكرهم بالشمس.
وقد رصد “كيبلر-1647بي” للمرة الأولى في العام 2011، لكن تطلب الأمر سنوات للتأكد من أنه كوكب يدور حول نجمين.
ويقع الكوكب على مسافة متوسطة من النجمين تجعل وجود المياه السائلة على سطحه أمراً ممكناً، وهو الأمر الذي يصيب العلماء بالدهشة، ويجعل افتراضية وجود صور للحياة على سطحه ممكنة.
يُشار إلى أن العلماء يرصدون الكواكب خارج المجموعة الشمسية، حين يحجب أحدها ضوء شمسه عن الأرض بمروره بينهما.
ويمكن من خلال قياس الضوء المحجوب معرفة حجم الكوكب وبعده عن نجمه.
أما رصد كوكب يدور حول نجمين فهي مهمة أصعب، إذ إن مرور الكوكب بين نجميه والأرض ليس منتظماً.