وزارة الإعلام اللبنانية
أشارت منظمة الصحة العالمية الى ان خطورة تفشي فيروس زيكا عالميا بسبب إقامة دورة الألعاب الأولمبية في البرازيل “محدودة للغاية”.
وأكد خبراء المنظمة أنه لا توجد حاجة لنقل الأولمبياد من مدينة ريو دي جانييرو البرازيلية لمكان آخر أو تأجيل البطولة أو إلغائها.
وأكدت المنظمة مجددا على نصائحها السابقة بعدم فرض أي قيود على السفر أو التجارة على المناطق المتضررة من فيروس زيكا، الذي ينتشر عن طريق البعوض ويسبب تشوهات خلقية كبيرة في المواليد.
وستقام دورة الألعاب الأولمبية في آب المقبل.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت بالفعل أن زيكا يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، ونصحت الحوامل بتجنب السفر إلى المناطق التي ستقام فيها الأولمبياد، والزائرين بأخد إجراءات احترازية بتجنب لدغات البعوض.
لكن بالرغم من المخاوف التي أبداها بعض العلماء، فإن منظمة الصحة العالمية قالت إن نشاط البعوض يكون قليلا نسبيا في البرازيل في شهر آب.
ويتوقع المسؤولون البرازيليون أن يتوافد إلى الدورة الأولمبية حوالي 380 ألف زائر أجنبي.
وأضافت المنظمة بأن ملايين المسافرين يزورون البرازيل بالفعل كل عام، ولذا فإن عدم إقامة الأولمبياد هناك لن يقلل من الأعداد بشكل كبير.
وبدأ انتشار الفيروس في البرازيل قبل عام واحد، لكنه وصل الآن إلى أكثر من 60 دولة.
وأكد خبراء المنظمة أنه لا توجد حاجة لنقل الأولمبياد من مدينة ريو دي جانييرو البرازيلية لمكان آخر أو تأجيل البطولة أو إلغائها.
وأكدت المنظمة مجددا على نصائحها السابقة بعدم فرض أي قيود على السفر أو التجارة على المناطق المتضررة من فيروس زيكا، الذي ينتشر عن طريق البعوض ويسبب تشوهات خلقية كبيرة في المواليد.
وستقام دورة الألعاب الأولمبية في آب المقبل.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت بالفعل أن زيكا يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، ونصحت الحوامل بتجنب السفر إلى المناطق التي ستقام فيها الأولمبياد، والزائرين بأخد إجراءات احترازية بتجنب لدغات البعوض.
لكن بالرغم من المخاوف التي أبداها بعض العلماء، فإن منظمة الصحة العالمية قالت إن نشاط البعوض يكون قليلا نسبيا في البرازيل في شهر آب.
ويتوقع المسؤولون البرازيليون أن يتوافد إلى الدورة الأولمبية حوالي 380 ألف زائر أجنبي.
وأضافت المنظمة بأن ملايين المسافرين يزورون البرازيل بالفعل كل عام، ولذا فإن عدم إقامة الأولمبياد هناك لن يقلل من الأعداد بشكل كبير.
وبدأ انتشار الفيروس في البرازيل قبل عام واحد، لكنه وصل الآن إلى أكثر من 60 دولة.
