النهار
-لوحظ تكرارا الفارق في البيانات الصادرة عن مكتب رئيس الحكومة والجهة المتصلة بشأن مضامين الاتصالات الواردة اليه واخرها الاتصال من البطريرك الارثوذكسي وقبله اتصال وزير الخارجية الفرنسي.
-يدور صراع خرج إلى العلن حول الجهة التي ستكون مسؤولة عن قطاع الاعلام الالكتروني بعدما بدأ يحتل دورا بارزا ان في الاعلام الجيد او في الابتزاز الاعلامي ويتخذ منحى مذهبيا في بعض منه.
الجمهورية
-أبدى أحد السفراء إستيائه من إستعانة إحدى الوزارات بمؤسسة معنيّة في قطاع مهم من دولة أخرى رغم حجم مساعداتها.
-إستغرب مرجع رقابي الحملة التي تشنّها جهة سياسية في ملف حسّاس معظم المتورطين فيها من أصحابها وأصدقائها.
-يعتبر قريبون من مرجع كبير أن السياسة تحرّك مواقف المسؤولين في تيار بارز بعيداً من الحسابات الوطنية.
اللواء
-تشهد العلاقات بين دولة كبرى ودولة إقليمية تحسناً في تسيير الأمور على الأرض، مما قد ينعكس إيجاباً على تخفيف القيود عن لبنان!
-تتمسك وزيرة شابة برؤيتها لملء المراكز الشاغرة، في المؤسسات الخاضعة لوصايتها، أياً كانت العقبات والصعوبات..
-تحوم شبهات جدية حول تورط وزير أو أكثر سابقين، في ملف قيد التحقيق، والمتابعة الدبلوماسية والمحلية..
نداء الوطن
-عُلم أنّ الحكومة لن تعمد الى تعيين بديل عن المحافظ زياد شبيب إلا بعد انتهاء فترة انتدابه في الادارة وذلك بعيد منتصف هذا الشهر.
-يتردد أنّ وزير المال سيرفع سلة أسماء جديدة للتعيينات المالية ولكن ليس في القريب العاجل، فيما صار محسوماً أنه لن يتم حصول أي تجديد.
-زار مرشحان لرئاسة اتحاد بلديات الجومة في عكار نائباً حزبياً من المنطقة في منزله في الحازمية للحصول على دعمه رغم أنه ليس من توجّههما السياسي نفسه.
الأنباء
-يشكو مدير عام في وزارة معنية بقطاع حيوي من غياب التواصل مع الوزير وتفلت مستشاريه.
-يشكو فريق سياسي مشارك في الحكومة من أداء وزيرة ترفض التعاون في ملف التعيينات في شركة وطنية تابعة لوصاية وزارتها.
البناء
-قالت مصادر مالية إن فتح أبواب المصارف وعودة الصرافين إلى العمل متوقعان خلال الأسبوع المقبل في ضوء مشاورات تجري بين جمعية المصارف ونقابة الصرافين مع رئاسة الحكومة ومصرف لبنان يتوقع أن تبدأ نتائجها بالظهور مطلع الأسبوع المقبل تطال مسألتي سحب الودائع وسعر الصرف ويلعب مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم دوراً محورياً في هذه الاتصالات.
-توقعت مصادر عراقية أن تكون القضية المحورية في اهتمامات الحكومة الجديدة الوضعين المالي للدولة والمعيشي للمواطنين في ظل أرقام مرعبة حول احتمالات انهيار مالي ومعيشي. ووضعت الاستثناء الأميركي للحكومة العراقية من العقوبات في ما يخص استيراد الغاز والكهرباء من إيران في سياق القلق الأميركي من سيطرة داعش على وسط العراق إذا انهارت الدولة.