الجمهورية
-نوّهت مراجع أمنية غربية بحجم الترتيبات الحدودية لمنع التهريب في بعض النقاط الحدودية وطلبت تعميمها على باقي المعابر.
-يتردّد في بعض الصالونات أن تياراً سياسياً يُحضّر لسلسلة ترشيحات للإنتخابات الفرعية.
-سئل مرجع سياسي عما اذا كان سيُعيد توزير وزراء سابقين محسوبين عليه، فأجاب: “مين جرّب المجرّب كان عقلو مخرّب”.
اللواء
-تبيّن – حسب مطلعين- أن هناك أجندة زمنية، لإعادة الثقة على مستوى الكهرباء والأموال المنهوبة؟
-لم يستبعد مصدر في اللقاء التشاوري، من انعكاسات سلبية لمسار تأليف الحكومة، على العلاقة مع “الثنائي الشيعي”.
-ينقسم التقييم اللبناني “لإنجازات” زيارة ماكرون الثانية، بين ايغال بالتفاؤل، وايغال بالتشاؤم!
نداء الوطن
-صحافي لوفيغارو جورج مالبرونو الذي تعرض لتوبيخ ماكرون لنشره خبراً مفبركاً عن عقوبات فرنسية على عائلة رئيس الجمهورية عمل فترة طويلة في خدمة ميشال سماحة!
-إستغرب مسؤولون في دولة كبرى محاولة موفد لبناني زارهم أخيراً ترويج أخبار تشيع أنهم يدعمون السلطة بينما موقفهم واضح بضرورة تغيير أدائها.
-يؤكد بعض المعنيين أنّ حسم هوية من سيشغل موقعاً مالياً بارزاً في لبنان سيشهد مشاورات خارجية ما قد يؤدي الى استبعاد شخصية تزكيها الادارة الفرنسية.
الأنباء
-اشارة فرنسية واضحة تقف خلف موقف رئيس تيار سياسي لم يسبق وأن كان مسهّلا في اي استحقاق سابق لا بل على العكس تماما.
-يستغرب حزب سياسي الأصوات الرافضة لقراره الأخير في الملف الحكومي، فيما كان هو السبّاق لتسمية مختلفة في المرة الماضية ولم يسمع حينها أي تجاوب.
البناء
-قالت مصادر سياسية إن الحديث الفرنسي عن عقد سياسي جديد أثار الاستنفار بين الطوائف للتمسك بما تعتبره أدواراً ومواقع تخشى أن تؤدي أي تعديلات من داخل النظام الطائفي إلى المساس بها، بينما تحافظ طوائف أخرى على امتيازاتها أو تزيدها.
-ربطت مصادر فلسطينيّة بين توقيت زيارة الوفد التطبيعيّ الأميركيّ الإسرائيليّ إلى الإمارات وزيارة الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون إلى بيروت، بحيث تحجب الزيارة الفرنسية الحدث الإماراتيّ عن ردود الأفعال الغاضبة فما يجري في بيروت يتكفّل بجذب الأضواء.