النهار
-يقول أحد الخارجين من خط العهد والتيار الوطني الحر، إنّ هناك إرباكاً في دوائر القصر حول مسألة العقوبات وإنّ اكثر من معني قريب من العهد يديرون مسار الأوضاع ويدرسون التنازلات خوفاً من الآتي.
-تنضح مواقع التواصل الاجتماعي بحملات لا يمكن وصفها باقل من مخجلة ومخيفة لجهة الحقد المتبادل الذي تتسم به بين المتراشقين او لجهة الهبوط المخيف في لغة التخاطب على نحو غير مسبوق
الجمهورية
-تتبادل قوى السلطة الإتهامات بالفساد بنحو مباشر وعميق في أحاديث الصالونات إنما من دون المجاهرة بذلك.
-نُقل عن قطب سياسي قوله: الأميركيون اقتنعوا بأننا حلفاء للمقاومة والبعض في خطنا لم يقتنع بعد.
-قيل في أحد المجالس الأمنية إن التنسيق الأمني في الماضي كان يأخذ نحو ساعة ونصف الساعة بين لبنان وسوريا والآن أصبح يأخذ 4 ساعات بين لبنان وفرنسا.
اللواء
-نُقل عن دبلوماسي لبناني في عاصمة أوروبية أن لا بديل عن الطبقة السياسية إلا الإمتثال في نهاية المطاف إلى مبادرة ماكرون، الوحيدة اليوم..
-يسعى موظفون سابقون من خارج الطاقم السياسي، إلى تلميع صورهم وحضورهم، علَّ وعسى، يهبط الحظ عليهم، في الوزارة.
-يحيط تكتم شديد بنتائج مهمة رسمية، وبموقف الجهات الفاعلة من نتائجها السلبية!
نداء الوطن
-عُلم أنّ الثنائي الشيعي قرر عدم التدخل في عمل الرئيس المكلف وتركه حتى ينجز تشكيلته ليبني على الشيء مقتضاه.
-نقلت أوساط مطلعة أنّ عباس ابراهيم سمع في باريس إصرار الفرنسيين على المداورة في الوزارات باعتبارها وسيلة تعزز الشفافية في العمل الحكومي.
-يؤكد سفير دولة كبرى سيعتمد قريباً في لبنان أنه سيتّبع “سياسة وسطية” تماشياً مع توجيهات دولته بالبقاء على مسافة قريبة من كل الأفرقاء.
الانباء
-وجوه مرشحة للتوزير
تردد إحدى الجهات أن بعض الوجوه الوزارية من الحكومة المستقيلة مرشحة للتوزير أيضا في الحكومة العتيدة.
-تصعيد يسبق التسوية
توقيت غير موفّق لإطلالات تصعيدية لرئيس تيار سياسي، إذ غالباً ما تأتي على بعد ساعات من تسوية مرتقبة.
البناء
-قال مسؤول أمني سابق إن المعركة الرئاسية فتحت باكراً في لبنان وإن ما نشهده من أحداث كبرى بمبررات وتفسيرات كثيرة يظهر التمعّن فيها انها محاولة لإضعاف حظوظ أو شطب مرشح من السباق الرئاسي وتوقع أن تكون العقوبات الأميركيّة والأحداث الأمنيّة ستكون الأسلحة الرئيسيّة في هذه المعركة.
-دعا وزير خارجية عربي سابق لرؤية المنطقة تنقسم إلى شمال تتنافس عليه روسيا وتركيا وإيران وفرنسا وجنوب تديره أميركا ويذهب للتطبيع مع «إسرائيل»، معتبراً أن الجامعة العربية لم تعد حاجة دولية ولا عربية وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة، متوقعاً إعلان حلف أمني اقتصادي في كل من الجنوب والشمال.