النهار
-عُلم أن مرجعاً سياسياً اتصل بقيادات من طائفته وهم من خصومه السياسيين، شاكراً لهم مواقفهم من قضية أثيرت أخيراً، واللافت أنّ الخلاف وغياب الاتصالات بقيا قائمين مع رئيس حزب ونائب من الطائفة عينها.
-يكاد لا يمضي أسبوع إلا ويتم صرف موظفين من المصارف، والآتي أعظم في المرحلة المقبلة، بحسب ما يقول خبراء مصرفيون وماليون.
-اعتبر مستشار رئاسي وحكومي سابق ان الكلام الذي قاله الرئيس دياب للاعلاميين كان عليه ان يقوله امام قصر العدل وامام القاضي صوان ولو فعل ذلك لكان اعطى النموذج الارقى في التعاطي المسؤول مع القضاء وكان احرج القاضي صوان وكل المسؤولين من سياسيين وقادة عسكريين وامنيين وأظهر نفسه رجل دولة حقيقيا.
الجمهورية
-أكدت مصادر ديبلوماسية أن الحكومة تؤلّف في الدوائر الخارجية وهذا ليس بجديد فلا سُلطة في لبنان تأتي بلا رضا الخارج.
-نُقل عن مسؤول كبير قوله: “الطريقة التي تولف فيها الحكومة قرّفتنا السياسة واللي بيشتغل فيها”.
-قال مسؤول كبير إذا ألّفوا الحكومة أول السنة الجديدة كان به وإذا لم يؤلّفوها سيكون لنا كلام جديد.. وسيسمعونه على الأرض.
اللواء
-همس
فهمت شخصية نافذة ان الأولوية لدى إدارة ماكرون ليس المبادرة، بل معالجة تفشي كورونا ومتحوراتها في فرنسا!
-غمز
ترصد أطراف دبلوماسية وأخرى أمنية طبيعة التحوُّل الذي حدث في الحراك الطلابي، لتبني على الشيء مقتضاه!
-لمز
تدخلت جهة نافذة، مرجعية أو قضائية لدى جهة مكلفة، لحسم جدل، كاد لو استمر ان يطيح بتحقيقات انفجار مرفأ بيروت.
نداء الوطن
-لم تشكل الأعياد مناسبة لإحداث أي تقارب بين حزب فاعل ومرجعية روحية، خصوصاً وأنّ الحزب لم يعايد المرجعية بالأعياد كما درجت العادة سابقاً.
-يقوم عدد من رجال الأعمال في منطقة الشمال بشراء كميات من العملات المعدنية اللبنانية من فئة 250 ليرة، لتحقيق أرباح ناتجة عن قيمة المعادن المصنوعة منها التي أصبحت توازي أضعاف قيمتها النقدية.
-حذر مرجع إداري من تفاقم أزمة النفايات في ظل غياب أي رؤية لوزارة البيئة، بالإضافة الى توقع انهيار منظومات تكرير الصرف الصحي بسبب عدم توفر التمويل لأعمال الصيانة وعدم وجود اعتمادات بالعملة الصعبة لتأمين قطع الغيار والمواد اللازمة للتشغيل.
الأنباء
-زيارة لافتة لمسؤول غير مدني ورسائل عدة في جعبته.
-مهمة مرجع رسمي في مهبّ الريح مطلع العام الجديد إذا ما استمر وضع العصي بالدواليب أمامه.
البناء
-دعت مصادر حقوقيّة لقراءة متأنية مجدداً لما تضمّنه بيان المحقق العدلي الصادر عن مجلس القضاء الأعلى والذي وجّه فيه الادعاء لرئيس حكومة تصريف الأعمال وثلاثة وزراء سابقين، وفيه إشارة واضحة لتنسيق قضائي مع التحقيق الفرنسي الموازي. ووجدت المصادر في هذه الإشارة صلة بالادعاء على رئيس الحكومة، حيث هناك توجد الاعتبارات السياسيّة وسألت المصادر عن الأساس القانوني للتنسيق القضائي.
-تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي بين العرب المقيمين في بريطانيا فيديو لقناة المعارضة السعودية المرخص في بريطانيا “سعودية نيوز” يتضمّن تقريراً عن مداهمة قوة أميركيّة خاصة لمقرّ ولي العهد السعودي في مدينة نيوم ومصادرة معدّات إلكترونية وحواسيب وملفات خاصة.