النهار
-تتنافس جمعيات حزبية ونواب ومسؤولون محليون على توزيع ادوية يعتقد انها تساعد في الشفاء من مرض كورونا من دون حسيب او رقيب ما يمكن ان يؤدي الى مضاعفات خطيرة على المواطنين.
-بدأ الترويج للائحة تضم خمسة اسماء مرشحة للرئاسة من خارج رؤساء الاحزاب المسيحية والكتل النيابية وتضم نائبا حاليا واربعة وزراء سابقين يمكن ان يشكل كل منهم نقطة تلاق وتقاطع بين المعنيين بالملف اللبناني وتردد انه بدأ الترويج لها في الخارج رغم المدة الفاصلة عن الاستحقاق.
-يبدي مرجع رئاسي قلقه ومخاوفه من الأيام المقبلة خصوصاً على صعيد المؤسسات الدستورية التي قد تكون عرضةً للتجاذب، ما يؤدي إلى شلّها.
الجمهورية
-إعترف حزب فاعل بأنّ مرحلة خطيرة كان يتحسّب لها مرّت بلا أضرار وهو يترقب المرحلة المقبلة.
-سئل مسؤول بارز عمّا اذا كان قد شعر من مقرّه بالهزة الأرضية التي حصلت فقال: «من كِتر الهزات ما بقى نحس بشي».
-تمنى مسؤول حزبي من رئيس تيار سياسي تليين موقفه من قضية شائكة، إلّا أن الأخير لم يستجب لهذا التمني قائلاً: وماذا نقول لأنفسنا إن تراجعنا.
اللواء
-يتوقع دبلوماسي أوروبي، حدوث تطوّر ما، يتعلق بالملف الحكومي، في فترة زمنية لا تتعدّى عيد مار مارون.
يثير مصير الامتحانات النهائية لطلاب الشهادات في المدارس الثانوية والمهنيات، إشكالات تجعل الغموض سيّد الموقف.
-بات بحكم المؤكد ان فتح ملف التحويلات بملايين الدولارات إلى الخارج، سيتخذ أبعاداً خطيرة في الأسابيع المقبلة.
نداء الوطن
-ينشط عدد من كبار الموظفين الرسميين في تخليص معاملات التجار المتعلقة باستيراد السلع المدعومة والحوالات المالية العائدة لها، ما يثير الريبة حول شفافية هذه المعاملات لا سيما وأن متابعتها تتم «بالمراسلة» بين موظفين لا يداومون في إداراتهم.
-إستغربت مصادر متابعة الاستماع القضائي «الشكلي» لحاكم مصرف لبنان في قضية الاستنابة السويسرية من دون التوسع في طلب مستندات حول الحوالات المالية أو التدقيق بمصدرها، خلافاً للأصول المرعية في ملفات مهمة.
-نقل أحد السياسيين عن عضو في مجلس الشيوخ الفرنسي أنه يتوقع «اختفاء وجوه سياسية بارزة عن الساحة في لبنان بحلول شهر حزيران المقبل».