وزارة الإعلام اللبنانية
اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات ومنها: “معركة حلب الكبرى” وتسليط الضوء على دور جبهة فتح الشام المحوري.
نشرت صحيفة التايمز مقالاً تحليليا لكاثرين فيليب تلقي فيه الضوء على “معركة حلب الكبرى” والأطراف المتصارعة فيها.
و قالت كاتبة المقال أنه “بعد أيام من انشقاق جبهة النصرة عن القاعدة رسمياً، فإن الجبهة قادت معركة مع الفصائل السورية المعارضة ونجحت في كسر الحصار على شرق حلب “.
وأردفت أن ” توقيت شن عملية كسر حصار حلب من قبل المعارضة، ليس عبثياً، إذ أن خطوتها توفر حملة دعائية مهمة في أعقاب إنشقاقها عن “القاعدة وتسميه نفسها ” جبهة فتح الشام”.
وأشارت كاتبة المقال إلى أن الجبهة أعادت تسمية نفسها “جبهة فتح الشام”.
وأوضحت أن جبهة فتح الشام لم تخجل من الدور الذي لعبته والطرق التي استخدمتها لكسر حصار حلب.
نشرت صحيفة التايمز مقالاً تحليليا لكاثرين فيليب تلقي فيه الضوء على “معركة حلب الكبرى” والأطراف المتصارعة فيها.
و قالت كاتبة المقال أنه “بعد أيام من انشقاق جبهة النصرة عن القاعدة رسمياً، فإن الجبهة قادت معركة مع الفصائل السورية المعارضة ونجحت في كسر الحصار على شرق حلب “.
وأردفت أن ” توقيت شن عملية كسر حصار حلب من قبل المعارضة، ليس عبثياً، إذ أن خطوتها توفر حملة دعائية مهمة في أعقاب إنشقاقها عن “القاعدة وتسميه نفسها ” جبهة فتح الشام”.
وأشارت كاتبة المقال إلى أن الجبهة أعادت تسمية نفسها “جبهة فتح الشام”.
وأوضحت أن جبهة فتح الشام لم تخجل من الدور الذي لعبته والطرق التي استخدمتها لكسر حصار حلب.
