أشار العلماء الأميركيون والسويديون إلى احتمال نشوء بيئة صالحة للحياة في الزهرة فافترضوا باحتمال وجود الحياة هناك في قديم الزمان.
وقد نشرت مجلة ” Geophysical Research Letter ” دراسة في هذا الموضوع وجاء في المقال: “لو كانت الزهرة تدور حول محورها في الماضي بدورة تعادل 16 يوما أرضيا أو أبطأ من ذلك لكانت درجة الحرارة في غلافها الجوي تشبه درجة الحرارة في غلاف الجو الأرضي، مع أن تيار الإشعاع الشمسي كان سيبقى أعلى بنسبة 46-70% مما هو عليه في الأرض.
وقال العلماء أن مناخ الزهرة كان ليصلح للحياة منذ 715 مليون عام بشرط أن يتوفر فيها ولو محيط مائي واحد غير عميق، وذلك حتى في حال دورانها حول محورها خلال 243 يوما أرضيا كما هو الأمر الآن.
وقد أجرى العلماء نمذجة ثلاثية الأبعاد للتغيرات المناخية التي شهدتها الزهرة على مدى الـ3 مليارات عام الأخيرة باستخدام المعلومات الطبوغرافية التي كانت قد أرسلتها بعثة ” Magellan ” والنماذج المناخية الحالية للكوكب.
يذكر أن أبعاد الزهرة وتسارع قوة الثقل على سطحها يمكن مقارنتهما بما هي عليه في الأرض.
فيما تبلغ درجة حرارة غلافها الجوي الذي يعد أكثر كثافة من الأرض بمقدار 90 مرة اي 750 درجة كلفن.
وقد نشرت مجلة ” Geophysical Research Letter ” دراسة في هذا الموضوع وجاء في المقال: “لو كانت الزهرة تدور حول محورها في الماضي بدورة تعادل 16 يوما أرضيا أو أبطأ من ذلك لكانت درجة الحرارة في غلافها الجوي تشبه درجة الحرارة في غلاف الجو الأرضي، مع أن تيار الإشعاع الشمسي كان سيبقى أعلى بنسبة 46-70% مما هو عليه في الأرض.
وقال العلماء أن مناخ الزهرة كان ليصلح للحياة منذ 715 مليون عام بشرط أن يتوفر فيها ولو محيط مائي واحد غير عميق، وذلك حتى في حال دورانها حول محورها خلال 243 يوما أرضيا كما هو الأمر الآن.
وقد أجرى العلماء نمذجة ثلاثية الأبعاد للتغيرات المناخية التي شهدتها الزهرة على مدى الـ3 مليارات عام الأخيرة باستخدام المعلومات الطبوغرافية التي كانت قد أرسلتها بعثة ” Magellan ” والنماذج المناخية الحالية للكوكب.
يذكر أن أبعاد الزهرة وتسارع قوة الثقل على سطحها يمكن مقارنتهما بما هي عليه في الأرض.
فيما تبلغ درجة حرارة غلافها الجوي الذي يعد أكثر كثافة من الأرض بمقدار 90 مرة اي 750 درجة كلفن.