بعد ثلاثة أيام على المؤتمر الصحافي الذي عقده رئيس «حزب الكتائب» سامي الجميّل مُعلناً رفض إنشاء مطمر النفايات في منطقة برج حمود واستعداد الكتائبيين لمواجهته، خرج وزير الزراعة أكرم شهيّب في مؤتمر مضاد للردّ عليه بالقول: «كفى عبثاً بأمن الناس الصحيّ والبيئيّ».
حمّل شهيّب مسؤولية عودة النفايات إلى الشوارع لـ «الكتائب». قال والوجوم يعلو وجهه: «إيقاف المطمر يعني عودة النفايات إلى الطرق»، مشيراً إلى أن «البلد لم يعد يحتمل، إذ يكفينا ما نُعاني منه في السياسة». اعترف شهيّب بأن البلد متخمٌ بأزماته، واعترف بأن «الطريقة التي نُعالج فيها النفايات قد لا تكون الأمثل»، إلا أنها بنظره «الحلّ المُتاح والمعقول».
اكتفى شهيّب أمس، بالإشارة إلى أن ما عرضه الجميّل حول فرز وإعادة تدوير الـ35 في المئة من النفايات غير العضوية التي يُنتجها لبنان، لا يُمكن أن تُطبق إلا من خلال اعتماد الفرز من المصدر.
حمّل شهيّب مسؤولية عودة النفايات إلى الشوارع لـ «الكتائب». قال والوجوم يعلو وجهه: «إيقاف المطمر يعني عودة النفايات إلى الطرق»، مشيراً إلى أن «البلد لم يعد يحتمل، إذ يكفينا ما نُعاني منه في السياسة». اعترف شهيّب بأن البلد متخمٌ بأزماته، واعترف بأن «الطريقة التي نُعالج فيها النفايات قد لا تكون الأمثل»، إلا أنها بنظره «الحلّ المُتاح والمعقول».
اكتفى شهيّب أمس، بالإشارة إلى أن ما عرضه الجميّل حول فرز وإعادة تدوير الـ35 في المئة من النفايات غير العضوية التي يُنتجها لبنان، لا يُمكن أن تُطبق إلا من خلال اعتماد الفرز من المصدر.