الجمهورية
ـ إستبعد قريبون من قطب سياسي إمكان حصول تحالف إنتخابي مع رئيس تيار، معتبرين أنّه ليس من شأن القطب إخراج خصمه من عزلة يتحمّل مسؤوليتها.
ـ علّق مسؤول سياسي على أن الذين قبلوا الدعوة الى الحوار هم من لون واحد فقال: «حتى هؤلاء بدّن حوار مع بعضن».
ـ انتهت التحضيرات الجارية التي أجرتها سفارة أجنبية في بيروت إستعدادا ً لزيارة موفد رسمي على صلة بالملف اللبناني.
اللواء
ـ همس
تبين أن الوقت عمل لمصلحة جهود رئيس الحكومة في عودة مجلس الوزراء للإجتماع من خلال بلوغ سن التقاعد لأحد القضاة الرئيسيين، وتجميد عقدة القاضي طارق البيطار ومطالبة الثنائي الشيعي بقبعه!
ـ غمز
لن يُعلن رئيس التيار الوطني موقفه النهائي من مسألة الترشح في الإنتخابات المقبلة قبل التأكد من سقوط إمكانية تأجيل الإنتخابات إلى مواعيد أخرى!
ـ لغز
فوجئت أوساط مرجع رسمي بتأخير الموافقات الروتينية من ديوان المحاسبة على سلفة «أوجيرو» لشراء المازوت لمولدات السنترالات ومحطات الخدمات الألكترونية، وتعريض قطاع الإتصالات لهزة جديدة تهدد ما تبقى من مؤسسات عاملة في لبنان!
نداء الوطن
ـ يجري التساؤل عن صحة الضجة التي أثيرت في قصر بعبدا وتسبّبت بانقسامات عمودية في عائلة الرئيس عون بسبب ما نقل عن عزم رئيس التيار الوطني الحر نقل ترشيحه من البترون الى بعبدا.
ـ يتحول موضوع عودة الرئيس سعد الحريري إلى لبنان مع مسألة ترشحه إلى الإنتخابات النيابية إلى ما يشبه اللغز حتى بالنسبة إلى نواب تيار المستقبل بعدما اضطر أحدهم إلى توضيح تصريح له لمّح فيه إلى احتمال عزوفه عن الترشيح.
ـ تبقي احدى كبريات المدارس في قضاء المتن، أبوابها مغلقة من دون تحديد موعد لعودة التلاميذ، بحجة الخلاف مع الأساتذة غير مكترثة لاعتراض الأهالي وخشيتهم من ضياع العام الدراسي.
الأنباء
– تساؤلات حول حقيقة عدم التنسيق المسبق واللاحق داخل فريق سياسي واحد على خلفية قرار مستجد.
– أزمة انقطاع الاتصالات والانترنت عن مناطق عدة في العاصمة أعطت مؤشراً خطيراً للسيناريو الذي يمكن ان تشهده قطاعات واسعة في حال عدم ايجاد حلول جذرية.
البناء
ـ خفايا
تعتقد مصادر سياسية أن عودة ثنائي حركة أمل وحزب الله الى اجتماعات الحكومة بشرط حصريتها بالقضايا المالية والاقتصادية بعد رفض رئيس الجمهورية السير بالموافقات الاستثنائية هو تصحيح للمقاطعة، لأن التعيينات كانت هي الهدف من المقاطعة حتى الاتفاق على ملف القاضي بيطار.
ـ كواليس
تؤكد جهات دبلوماسية غربية أن تغييراً جوهرياً دخل على مسار مفاوضات فيينا لصالح الموقف الإيراني بعد فشل انتفاضة كازاخستان وسرعة التحرك الروسي، وأن الرهان الأميركي على خلق أمر واقع جديد على حدود روسيا وإيران كان ضمن حساب توازن التفاوض الأميركي معهما.