وزارة الإعلام اللبنانية
الجمهورية
ـ يؤكد حزب مؤثر أنّه لا يحاول وراثة أي ساحة بل لديه حلفاء طبيعيون فيها.
ـ تحاول جهات خارجية مؤثرة تحقيق عدد من الخطوات الإصلاحية قبل موعد الإنتخابات النيابية في أيار خلافاً لما يُشاع أن كل شيء مُرحَّل الى ما بعدها.
ـ أحدث خطاب مسؤول سياسي كبير سخطا داخل بيئته السياسية والحزبية والطائفية ربطاً بالملف الإنتخابي.
اللواء
ـ همس
تُردد مصادر تيار سياسي ناشط أن مرجعاً حكومياً بارزاً يتصرف وكأن الإنتخابات النيابية ليست حاصلة في موعدها في منتصف أيار المقبل!
ـ غمز
فوجئت أوساط بيروتية بإتصالات مسؤولين من تيار المستقبل بفعاليات بيروتية بهدف تشكيل لائحة يتصدرها وزير سابق في حكومة الرئيس سعد الحريري الأخيرة!
ـ لغز
يخشى قطب معارض أن يؤدي تأجيل الإنتخابات النيابية والتمديد للمجلس الحالي إلى تأجيل الإنتخابات الرئاسية والتمديد للرئيس ميشال عون نفس فترة التمديد للمجلس النيابي!
نداء الوطن
ـ تبيّن أن البيان الذي أصدره رئيس الاتحاد العمالي والذي تضمّن انتقاداً لاذعاً لرئيس الحكومة على خلفية ربط المساعدة الاجتماعية للموظفين بالحضور الكامل لهم قد تمّ نشره بعد التوصل إلى حلّ، واعتبرت مصادر معنية أنه يندرج ضمن إطار الضغط لترفيع رئيس الاتحاد في وظيفته في مرفأ بيروت.
ـ تفرض الكليات في الجامعة اللبنانية التعليم الحضوري على الأساتذة المتعاقدين وتسمح بالتعليم عن بعد لأساتذة الملاك والتفرغ، فيما يتمّ استثناء المتعاقدين من المساعدات الاجتماعية وعائدات فحوصات كورونا.
ـ اشترطت مديرية المحاسبة في وزارة المالية للموافقة على موازنة إحدى المؤسسات العامة وجوب تمرير بعض المعاملات الفنية في تلك المؤسسة والتي تعود لمقربين من نافذين في الوزارة.
الأنباء
– الكلام المباشر الذي أطلقه رئيس كتلة نيابية في لقاء شبابي من خارج النص لقي تفاعلاً كبيراً وترك انطباعات أساسية لدى المتابعين.
– يتأخر حسم الترشيحات لدى تيار سياسي في الكثير من المناطق بسبب الخلافات المتزايدة في صفوفه.
البناء
ـ خفايا
تتوقع مصادر على صلة بالانتخابات النيابية انخفاضاً كبيراً في نسبة الاقتراع إذا بقي تأثير ارتفاع سعر النفط عالمياً في حال تصاعد، حيث يمكن أن تصل صفيحة البنزين الى 600 ألف ليرة في أيار وأن تنحصر المشاركة بالمقترعين الذين تؤمن نقلهم الماكينات الانتخابية.
ـ كواليس
أبدت مصادر غربية خشيتها من انقطاع اتصال أوكرانيا بشبكة الإنترنت وتستعد لذلك بتقوية إرسال شبكات حدودية يتم إنشاؤها لتغطية مناطق من عمق أوكرانيا، خصوصاً مدينة لفيف التي يجري إعدادها كعاصمة بديلة لكييف ويتمركز فيها الإعلاميون والدبلوماسيون.
