النهار
يُنقل بأن بعض المسؤولين البارزين في أحد الأحزاب التي لم يحالفه الحظ في الانتخابات النيابية اختفى بعدما طالته اتهامات وتحميله مسؤولية الخسارة.
عُلم أن شخصية سياسية حزبية ممانعة زارت دولة مجاورة والتقت كبار المسؤولين فيها محمّلة الحلفاء مسؤولية خسارتها وشاكية لمن التقته من ساهم في الخسارة الانتخابية.
سمع سياسيون موالون و”ممانعون” كلاما لافتا من ديبلوماسيين يمثلون دولا “صديقة” يشيدون فيه ببراعة ادارة “القوات اللبنانية” لمعركتها الانتخابية وتحقيقها نتائج “فاقت توقعاتكم”.
البناء
خفايا
قال سياسي مخضرم إن التحوّل الأبرز الذي حمله العدد الأكبر من نواب جمعيات المجتمع المدني هو تمثيل الجهات المموّلة للنازحين السوريين برفض عودة النازحين وربطها بالحلّ السياسي في سورية وضمن مشروع “الدمج” الذي يتبنّاه المموّلون يصير هؤلاء تعبيراً عن التغيير الديمغرافي لدمج النازحين.
كواليس
قال دبلوماسي خليجي إن اهتمام قطر إقليمياً يتركّز على تهدئة الأوضاع ومحاولة إرجاء أي انفجار كبير الى ما بعد نهاية الصيف أملاً بتمرير مونديال الدوحة الذي كلّف كثيراً وبات أولويتها وتراهن أن يعزز مكانتها الدولية والإقليمية، خصوصاً إذا استطاعت ترتيب لقاءات قمم سياسيّة على هامشه.
الجمهورية
إتخذت قيادة أحد الأحزاب اللبنانية قرارات بفضل عدد من المسؤولين قبل أيام قليلة من موعد الانتخابات ومن بينها ما كانت تلبية لرغبتهم.
يستغرب رئيس حزب تأكيد رئيس تيار منافس له أنه يملك أكبر كتلة نيابية فيما لم يكشف عن أسماء هؤلاء النواب.
قال مصدر روحي إن سياق الحركة السياسية المرتبطة بمرحلة ما بعد الانتخابات النيابية وما ولدت من أزمات ستقود حتماً إلى مؤتمر لبحث أزمة لبنان.
اللواء:
همس
أبلغ مسؤول كبير، قبل اعتبار الحكومة مستقيلة أن فترة تصريف الأعمال ستكون طويلة!
غمز
استبعد مصدر مطلع على التحضيرات الجارية دولياً حول لبنان، حدوث بداية انفراج قبل التفاهم على انتخاب رئيس الجمهورية، وبرنامج حكومته
لغز
نام مرشحون في دائرة الشوف – عاليه على حرير النجاح، والضمانات من قوى حزبية، سرعان ما تبيّن أنها انعكست خلافاً لما هو متوقع منها
نداء الوطن:
خفايا
يقال إن مرشحاً مصاباً بصدمة السقوط كان زار مرشحاً آخر متمولاً على اللائحة نفسها طلباً لدعم مالي سريع لكن من دون نتيجة، الأمر الذي جعل الأول ينتقد الثاني بشدة وبتهكم بعد فوزه ويقول إنه نجح بفضله.
على رغم أن «خبيرين» انتخابيين أصيبا بخيبات كثيرة في ما كانا يتوقعانه من نتائج يروجان لها، لا يزالان يطلان على الناس في محاولات لتبرير وتفسير ما كانا يبشران به، الأمر الذي يفاقم فقدانهما مصداقيتهما وحياديتهما.
بعد الضربتين المعنويتين اللتين تلقاهما الأمين العام لحزب «البعث» في الإنتخابات النيابية من حلفائه، في بعلبك أولاً عندما استبدل باللواء جميل السيد وفي عكار ثانياً عندما لم يؤخذ بمرشح من حزبه، لم يسجل له أي اعتراض.
الأنباء:
*مواجهة كبيرة
موقف قطاع مالي أساسي التصعيدي يمهّد لمواجهة كبيرة في المرحلة المقبلة.
*انفتاح العواصم
انفتاح كبير من عواصم أساسية تجاه بيروت ما يبشّر بحقبة واعدة تواكب مرحلة النهوض.