مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان
على رغم تهيؤ البلاد للدخول في عطلة عيد الاضحى المبارك في الساعات المعدودة المقبلة إلا أن جملة استحقاقات تفرض المناسبة التحرك بشأنها بما يتناسب مع مراعاة الحد الأدنى من مشاعر اللبنانيين المضحين قبل الأضحى وبعده.
أول الاستحقاقات عملية تشكيل الحكومة الواجب تأليفها اليوم قبل الغد ويرتقب لقاء في الساعات المقبلة بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف في بعبدا لمتابعة البحث في التشكيلة الحكومية في ضوء ضغط الخارج للالتزام بالاستحقاقات الدستورية المقبلة كل في موعده.
ثانيها الكهرباء التي صار إسمها في لبنان (العتمة) فقد أعلنت كهرباء لبنان اليوم عن إطفاء معملي الزهراني ودير عمار كليا ليسارع وزير الطاقة الى إلقاء اللوم على مصرف لبنان ووزارة المال علما ان الوزير كان وعد اللبنانيين بزيادة التغذية 4 ساعات بفضل الغاز المصري الموعود فإذا بالنتيجة صفر تغذية وبالحديث عن الغاز هي السلطة نفسها المؤتمنة على التفاوض على الغاز اللبناني في البحر وعمليات استخراجه والخوف كل الخوف أن تكون نتيجة الغاز (صفرية) كنتيجة الكهرباء.
أما ثالث الاستحقاقات الوضع المعيشي الذي تظهر عشية العيد مدى قساوته على المواطنين والتي زادت من قساوته فرض رسوم جائرة في قطاع الاتصالات أودعت ملفاتها القضاء المختص عله يسترجع حقوق الناس.
ورابعها وعد اللواء عباس ابراهيم بحل قريب لمشكلة جوازات السفر التي فاضت معها كأس معاناة اللبنانيين في الآونة الأخيرة.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
إنتصف الإسبوع وحتى الساعة لم يعقد اي إجتماع أو يعلن عن موعد محدد للقاء ثالث على نية تشكيل الحكومة بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف وفيما المراوحة باتت سمة المشهد الحكومي على خط التشكيل فإن خطوط الكهرباء تم إطفاؤها عند الساعة الخامسة من عصر اليوم إثر إعلان الشركة المشغلة لمعملي دير عمار والزهراني الحراريين التوقف عن العمل بسبب عدم تقاضيها مستحقاتها بالعملة الصعبة (FRESH DOLLAR) وفق قرار سابق لمجلس الوزراء بهذا الشأن مما سيفرض الدخول بانقطاع عام وشامل على كافة الأراضي اللبنانية أي عمليا توقف التغذية عن كافة المرافق الحيوية الأساسية من مطار مرفأ مضخات مياه وغيرها.
وبالمقابل أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني من جهوزية معاملها بالتزويد بتسعين ميغاوات للمرافق الحيوية طيلة فترة توقف المعامل الحرارية عن العمل.
قضائيا مثلت القاضية غادة عون أمام القاضي جمال الحجار وأدلت بإفادتها حول ما هو منسوب إليها من خرق موجب التحفظ وممارسة الضغط على أحد القضاة الذين ينظرون في الدعوى المقامة ضدها في محكمة الإستئناف وبناء على الإفادة سيحيل الحجار تقريره على المجلس التأديبي الذي يعود إليه إجراء المحاكمة.
ابعد من تفاصيل لبنان نجح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في جمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس برئيس حركة حماس إسماعيل هنية في لقاء وصف بالتاريخي بعد فتور دام سنوات.
فهل سينجح تبون ايضا في لم الشمل العربي ويعيد سوريا إلى مقعدها تحت قبة القمة العربية المزمع عقدها في الجزائر مطلع تشرين الثاني المقبل؟.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
أبشروا أيها اللبنانيون: إنها العتمة الشاملة. فالمبالغ المحددة بالعملة الصعبة لمشغل معملي الزهراني وديرعمار لم تصرف، ما أدى إلى توقفه عن العمل. هكذا دخلت البلاد في انقطاع عام وشامل على كل الأراضي اللبنانية، ما سيؤدي إلى انقطاع التغذية عن كل المرافق الحيوية الأساسية في البلد كالمطار والمرفأ وكل المرافق والإدارات. ولم الإستغراب؟
ففي جهنم التي وعدنا بها لا ضوء، بل عتمة تشبه العتمة اللبنانية في زمن السياسيين الفاشلين والمسؤولين العاجزين. وكما في الكهرباء كذلك في السياسة. إذ إن التأليف الحكومي دخل في نفق مظلم، ولا أمل على ما يبدو للخروج منه قريبا
. حتى الزيارة التي قال رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي إنه سيقوم بها إلى بعبدا لا تزال معلقة، ولا يبدو في الأفق ما يشير إلى أنها ستحصل قريبا، في ظل السجال الإعلامي المستمر والمستعر بين التيار الوطني الحر وفريق رئيس الحكومة المكلف
في ملف الترسيم الامور تعود الى مسارها الطبيعي بعد “همروجة” المسيرات الثلاث. حزب الله تلقى نصائح وتحذيرات بأن لا يخربط المفاوضات التي يرعاها الاميركيون للتوصل الى اتفاق على الترسيم البحري بين لبنان واسرائيل. حتى فرنسا التي تساير الحزب في مواضيع كثيرة جاء موقفها واضحا على لسان رئيسها.
فايمانويل ماكرون دعا بوضوح الى تجنب اي عمل من شأنه ان يهدد العملية الجارية بين لبنان واسرائيل بشأن قضية الغاز. اذا، في المبدأ صفحة المسيرات طويت مبدئيا، و الوساطة التي يتولاها اموس هوكستين تلقت جرعة انعاش جديدة. وبينما الوضع في لبنان على ترديه سياسيا وحياتيا وكهربائيا.
لبنان الحياة والامل يرفض ان يستسلم، والسياح والمغتربون الى ازدياد يوما بعد يوم، والدليل الابرز: حركة المطار. هكذا اصبحنا امام المعادلة الاتية: دولة لا يريد لها حكامها ان تعيش ، ووطن يرفض أبناؤه ان يموت!
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
كل محاولات الدعم باءت بالفشل، وسقطت اسهم شركة إنيرجيان التي تعمل على استخراج الغاز من حقل كاريش بفعل مسيرات حزب الله .. هذا ما نقله موقع غلوبز الاقتصادي الصهيوني، فمن يريد ان ينقل الفشل الصهيوني الى الميدان اللبناني؟ ومن يريد ان يسقط انجاز المسيرات خدمة للصهاينة والاميركيين وانظمة التطبيع المنتظمة في صفوف الخيبة؟
البلد المشرق بعناصر قوته، أطفأه ضعفاء الوطنية اليوم، وسقطت التغذية الكهربائية بالكامل وبات لبنان غارقا في عتمتين: أولاهما عتمة سياسية سببت العتمة الكهربائية..
عند الحاكم بامر المال وضعت كهرباء لبنان القضية، وفي بيان لها قالت ان الشركة المتعهدة تشغيل معملي الزهراني ودير عمار أفادت كهرباء لبنان عن توقفها عن القيام بأعمالها، وذلك بسبب عدم تقاضيها مستحقاتها بالعملة الصعبة ما سيؤدي إلى توقف معمل الزهراني، وهو المعمل الحراري الوحيد حاليا في انتاج الكهرباء.
فمن انتج هذه الازمة على ابواب عيد الاضحى المبارك؟ وهل يظن المطفئون للكهرباء ولكل امل لبناني بالنجاة، انهم سيعتمون درب اللبنانيين بالدفاع عن حقوقهم وثرواتهم؟ وهل من يجرؤ على مصارحة اللبنانيين بأن الاميركي هو الراعي لعملية اطفاء “الديجانتير السياسي” للكهرباء في لبنان؟ وهو المطفئ لكل حلول اقتصادية او سياسية ممكنة؟
في بريطانيا اطفأت مصادر الطاقة الروسية حكومة بوريس جونسون – او تكاد، فكانت اول حريق سياسي في اوروبا بفعل التخاتل الاوروبي في الحرب الاقتصادية على روسيا. فادارة اكثر الاوروبيين انصياعا للارادة الاميركية في الحرب الاوكرانية فشلت في استنقاذ بريطانيا التي تعاني ازمة اقتصادية وسياسية حادة، ما ادخل حكومة جونسون في حدود الخطر الشديد على بقائها وسط استقالات متتالية لم تقف عند حدود ستة من وزرائها..
ومع العتمة التي تعم لبنان ، صوت امل وضوء نجاة حمله الاطفال والفتية والشيوخ، وكل متعلق بالمخلص المنتظر عج الل تعالى فرجه الشريف، فاجتمعوا راسمين مشهدا مهيبا في باحة عاشوراء في الضاحية الجنوبية لبيروت هاتفين بحناجر المحبين الملهوفين لرؤياه: سلام يا مهدي..
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
ماذا يريد معطلو تشكيل الحكومة؟
سؤال بات لازمة يرددها الناس ازاء كل استحقاق حكومي، خصوصا ان التعطيل غالبا ما يتزامن وافتعال مشكلات يمكن تفاديها، لو افترضنا حسن النيات.
اما اليوم، فهل يريد معطلو تشكيل الحكومة فرض تركيبة مختلة التوازن، آملين ربما في ملء الشغور الرئاسي اذا حصل، بلا وزراء يسببون “وجعة راس”؟
والا يدرك هؤلاء ان الحكومة التي تتسلم صلاحيات الرئيس قراراتها تخضع للإجماع، اي ان وزيرا واحدا قادر على وقف اي قرار؟
والاهم، لماذا الرهان على الشغور بدل العمل لانتخاب رئيس جديد ضمن المهلة الدستورية، ومع مراعاة المعايير الميثاقية المعروفة؟
هل يريد المعطلون استغلال ظرف اقتراب نهاية ولاية الرئيس العماد ميشال عون ليعيدوا تكريس معادلات قديمة، عنوانها ضرب الميثاق والتخلص من التوازن واعادة عقارب ساعة الشراكة الى الوراء؟ والا، فما سر المداورة غير المتوازنة التي اعتمدت في التشكيلة الأخيرة؟ ولماذا يصح على وزارة الطاقة ما لا ينطبق على وزارتي الداخلية والمال؟ والا يدرك هؤلاء ان ما كان مستحيلا في بداية العهد العوني لن يصبح ممكنا في اشهره الاخيرة؟
هل يريد المعطلون الاستمرار في التهرب من حقيقة انفجار المرفأ على ابواب ذكراها الثانية، من خلال تغييب القرار السياسي والامتناع عن مساءلة الوزراء عن التقصير في التواقيع المطلوبة؟
هل يريد المعطلون مواصلة الهرب من المواجهة الجدية للأزمة الاقتصادية والمالية عبر خطة التعافي المطلوبة ومتطلباتها القانونية التي ينبغي ان تترافق مع قرارات اصلاحية حاسمة تحت اكثر من عنوان؟
هل يريد المعطلون تعطيل مسار التنقيب عن النفط والغاز بتعطيل الحكومة التي يفترض ان تتولى مواكبة موقف رئيس البلاد التفاوضي وفق الدستور؟
الاسئلة كثيرة والاجوبة برسم محترفي التعطيل “الشاطرين” في اتهام غيرهم بكل معاصيهم.
اما الحقيقة الكاملة، فلا يدركها الا المتابعون الموضوعيون، لا اصحاب المواقف المسبقة او الذين يخضعون للتضليل او المتأثرين الدائمين بالشائعات، كاولئك الذين صدقوا فورا وبلا تفكير الاتهام الذي سيق زورا في الساعات الاخيرة الى عضو تكتل لبنان القوي نائب بعلبك-الهرمل سامر التوم.
وقبل الدخول في التفاصيل ال”OTV” التقت رئيس الجمهورية العماد ميشال عون فماذا في جديد الترسيم؟
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
في الوقت الذي تشهد فيه منطقة الشرق الاوسط اكثر من حراك في اتجاه البحث عن حلول، لا سيما في ما يتعلق بالملف النووي الايراني ,وآخر مستجداته محادثات وزير الخارجية القطري في طهران اليوم، كتبت صحيفة المدى العراقية ان بغداد ستستضيف اجتماعا هاما بين السعودية وايران، يتوقع ان تعلن خلاله عودة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين.
بعد خمس جولات من المحادثات الامنية بين الطرفين رعاها العراق، هل ستعقد الجولة السادسة في بغداد، وهل ستكون جولة امنية تمهد للقاء الديبلوماسي بين وزيري خارجية ايران والمملكة، ام ان الجولة السادسة ستكون ديبلوماسية بامتياز وتغلق بنتيجتها صفحة المقاطعة بين الرياض وطهران؟
ما يمكن قوله حتى الان، ان العراق نجح في تقريب وجهات النظر بين الطرفين، وان آخر جولة لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في حزيران الفائت على البلدين، افضت الى سماع ما مفاده الاستعداد لعودة العلاقات الديبوماسية، مع ما تلاها من خطوات عملية لوفود ايرانية وسعودية مهدت لعودة هذه العلاقات.
هذه الخطوة ستترجم بتهدئة في المنطقة، وستنعكس ولو على مراحل متفاوتة على الملفات الدقيقة من اليمن، الى العراق، وسوريا وصولا الى لبنان .
لبنان الذي يخوض مفاوضات غير مباشرة مع اسرائيل بوساطة اميركية في موضوع ترسيم الحدود، يبدو ان رسائل فرنسية وصلته مفادها ان اسرائيل لا تريد حربا حسب ما نقل يائير لابيد للرئيس ايمانويل ماكرون، انما تريد معاودة التفاوض عبر الوساطة الاميركية وبأسرع وقت ممكن .
فهل سنستفيد من هذه اللحظة لنعود الى التفاوض من دون تنازل عن حقوقنا، ولكن ايضا من دون عراضات شعبوية، وتجاذبات سياسية، ورسائل امنية عبر مسيرات حزب الله؟ علما انه نقل عن الياس بو صعب المكلف من قبل رئيس الجمهورية ملف الترسيم ، أنه حتى ولم نبلغ بعد حد الوصول الى نهاية لهذا الملف، الا اننا بتنا في اقرب مرحلة للوصول الى اتفاق، ام نضيع الفرصة الوحيدة لانقاذ البلد، بعد انتهاء موسم سياحي نحارب كلنا لابقائه حيا ؟
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
اهلا بهالعتمة اهلا اما الطلة فقد انسحبت على الكهرباء في مطار بيروت الذي تم تهديدة بصعقة التيار كما سائر المرافق العامة.
وبيوم بلا ليلة تفجرت ازمة الكهرباء كما لو انها وصلت على حين غرة وبشكل مباغت للمسؤولين عن ادارة شؤون هذا المرفق المنطفىء .
فقد انهمرت البيانات والتصريحات والمواقف لتنذر بالظلام الشامل عند الخامسة من مساء هذا النهار .. والجميع كان على اطلاع بان الازمة لم تولد في ساعات وان على من يتولى مسؤولية الكهرباء لساعتين او ثلاث في اليوم ان يستدرك خزاناته ووزارته وقدرة طاقتها على الصمود وان يراسل مصرف لبنان ووزارة المالية لتأمين الاحتياجات المالية قبل خراب البصرة.
ولما وضع المسؤولون انفسهم على توقيت الانفجار علت الصرخة فتوقفت المعامل وهدرت شبكات التصريحات من كل حدب وصوب .
فشركة كهرباء لبنان سطرت بيانها ووزير الطاقة اعلن استنفاذ طاقته والمطار الدولي لفته دائرة خطر انقطاع التيار .
وحدها المصلحة الوطنية لنهر الليطاني شغلت وفرها واعلنت استعدادها لرفع انتاج الكهرباء لحدود التسعين ميغاواط .. راسلت وزارة الاشغال وتحركت بكل جهوزيتها الى ان انتشلت مطار بيروت من ارضه وربطته بالمعامل المائية بالتعاون مع وزارة الاشغال .
وبعد مداولات و”نواح ” رسمي عاد معمل الزهراني الى الخدمة بتحويل مصرف لبنان الاموال المستحقة فيما اعلنت ” برايم ساوث” الشركة المشغلة لمعملي دير عمار والزهراني انه تم حل المشكلة جزئيا .
هي حال بلد يقع مسؤولوه في شر ادراتهم السيئة وكل هذا العصف الفكري سينتج ساعتين من التيار في اليوم الواحد.
والازمات لا تطال قطاع الطاقة بل تنسحب على كل الملفات التي تستلزم تمويلا بالدولار ولعل ابرزها بعد الكهرباء : ازمة جوازات السفر والتي يدرك النواب اسبابها ومع ذلك يفتعلون العراضات داخل اللجان النيابية .
وقبل اجتماع لجنة “شؤون السفر والهجرة” النيابية كان اللواء عباس ابراهيم يؤكد من طرابلس ان أزمة جوازات السفر هي قيد المعالجة مع المعنيين لإعادة الامور الى مسارها الطبيعي
انفضت لجنة الدفاع على حلول غير آمنة ويرفضها الطيران الدولي فيما تركت الحلول في ملف المرفأ الى نائب رئيس مجلس النواب الياس ابو صعب الذي اجتمع مع ذوي شهداء الرابع من اب فتلا عليهم حلا ميثاقيا يقضي بتعديل مرسوم تعيين رؤوساء لغرف التمييز على معادلة ” خمسة بخمسة ”
وببراءة مريبة انتشل ابو صعب رئيس مجلس النواب نبيه بري من اتهام تعطيل تحقيقات المرفأ والبس التهمة الى وزير العدل هنري خوري عندما الزمه السير بهذا الحل .
وابو صعب الذي اطلق سابقا مشروع توسيع وادي الجماجم بسكتنا مخالفا القانون ..
اصبح اليوم دولة الرئيس ” ابو الجماجم” الذي ينبت حلولا تمشي على حقوق مئتي شهيد لا زالت قضيتهم مع وقف التنفيذ السياسي .
فهل ان قضية بحجم ثاني اخطر انفجار في العالم ستخضع لميثاقية خمسة مسلمين بخمسة مسيحيين ؟ وهل ان التحقيقات تقف على تعيينات ومرسوم ام على تجميدها من قبل الثنائي الشيعي حتى لا يمثل الوزيران علي حسن خليل وغازي زعيتر امام قاضي التحقيق ؟
لماذا برأ ابو صعب كل ساحة مجلس النواب برئيسها ونواب اعضاء يتذرعون بالحصانة وحصر القضية لدى وزير العدل؟
وإذا وجد مقترح ابوصعب طريقه الى التنفيذ سوف يبتدع الفريق المعطل اسبابا اخرى لابراز الريبة والشكوك وفرض التعطيل من باب اخر .
فوسيط البحر المعتمد اغرق قضية المرفأ على البر النيابي واستخدم ذووي الشهداء للاجتماع بهم وارتداء الحصانة عبرهم .