الجمهورية
ـ أبدى أحد المسؤولين قلقاً بالغاً من استفحال الفراغ في سدة الرئاسة لأنه قد ينتزع من أيدي اللبنانيين دورهم في الملف الرئاسي.
ـ نُقل عن جهات غربية أن إجراءات معينة ستُتخذ في حق القوى السياسية اذا لم تنتخب رئيسا للجمهورية مع حلول العام الجديد.
ـ تبيّن أنّ معظم وجوه المرحلة السابقة قد غادروا لبنان لتمضية فترة من النقاهة العائلية.
اللواء
ـ همس
تبيَّن لزوار باريس أن الخارجية الفرنسية لا تتعاطى بالملف الرئاسي اللبناني، وأن المسؤول في الأليزيه برتبة سفير يستقبل معظم طالبي اللقاء معه حيث يستمع ولا يُعلّق!
ـ غمز
يُردد وزير قواتي سابق أن زيارة رئيس التيار العوني إلى الدوحة تتجاوز حضور بعض مباريات المونديال إلى محاولة الإجتماع من جديد بمسؤول قطري رفيع المستوى!
ـ لغز
تعتبر شخصية شمالية مخضرمة أن عودة فيصل كرامي إلى النيابة ستؤثر على موازين القوى السياسية في الفيحاء في ظل الفراغ الذي يلف زعامة عاصمة الشمال!
نداء الوطن
ـ تبيّن أنّ شركة بارزة تدير مرفقاً بالغ الأهمية، لا تزال تدفع تكاليف بوالص تأمين موظفيها، وهؤلاء بالمئات، بالعملة المحلية، ما يجعلهم عرضة للرفض من كل المستشفيات في حال تعرضهم لأي نكسة صحية، مع أنّ الشركة تتقاضى مداخيلها بالدولار.
ـ زار وزير سابق للثقافة، العاصمة الفرنسية، باريس، وأجرى سلسلة لقاءات بعيداً من الإعلام. وعُلم أنّ هذه الزيارة سبقت زيارة رئيس تيار سياسي للعاصمة ذاتها.
ـ يقول أحد النواب إنّ مرجعاً رسمياً بات يُستفزّ سريعاً فيسارع للردّ على أي انتقاد قد يطاله، الأمر الذي قد يدفعه للعمل على انهاء الاستحقاق الرئاسي في ضوء الانتقادات التي بدأ يتعرّض لها.
ـ يعاني العديد من المواطنين منذ نحو 3 أشهر من عدم قدرتهم على تسديد رسوم جمركية على مستلزمات تم شراؤها من الخارج، وبدا أن الأمر مبيّت لجعلهم يسددون على سعر الدولار الجمركي الجديد.
ـ تعرّض نائب بارز يتحمل مسؤولية كبيرة في ما آلت إليه شؤون اللبنانيين الحياتية، إلى موجة انتقاد جديدة وقاسية جراء تبجحه بالمشاركة في فعاليات عالمية مُكلفة.
البناء
ـ كواليس
قال دبلوماسي عربي إن وسيطاً يحمل رسالة أميركية لسورية حول جدول أعمال تفاوضي سأل عن رغبة دمشق بضمّ الوضع في لبنان سواء لجهة الوضع الأمني او الاستحقاق الرئاسي الى جدول الأعمال المقترح للتفاوض وتلقى جواباً سلبياً.
ـ خفايا
قال مسؤول روسي على صلة بملف الجماعات الكردية في سورية إن موسكو لم تعد تثق بجدوى تنظيم لقاءات لهذه الجماعات مع الدولة السورية فقد فعلت ذلك مراراً بلا جدوى لأن قادة هذه الجماعات كلما شعروا بالخطر يبكون عندنا وعندما يطمئنون عرسهم عند الأميركي.