دانت “رابطة خريجي الاعلام” المجازر الاسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، التي تجاوزت جميع الخطوط الانسانية الحمراء من ابادة وقتل وحصار”، واستنكرت ” استهداف برج يشغله الاعلاميون لتغطيتهم الاحداث التي تجري في غزة حيث استشهد ثلاثة منهم”.
ودعت ” الاعلام الحر الى الاضاءة على الحقائق، واطلاع الرأي العام العالمي على جرائم العدوان، ورفض استهداف المدنيين ولاسيما جنود الكلمة والصورة الناقلين للحدث والحقيقة وحراس الحرية، اضافة الى ادانة كل عمل غير انساني بحق الشعب الفلسطيني المحاصر والمستهدف، والذي يقتل كل يوم دون اي رادع”.