لفتت مصادر وزارية لصحيفة “المستقبل”، الى ان جلسة الحكومة أمس عكست انقساماً سياسياً حول أسباب الوضع المالي، وأهمها شغور موقع الرئاسة الأولى، وإجماعاً على النتائج وعلى “التحسس بمخاطرها”، كما على وجوب إقرار موازنة 2017 التي رأى رئيس الحكومة تمام سلام أنها تحتاج إلى “قرار سياسي”، في إشارة ربما إلى ضرورة ... أكمل القراءة »