النهار
-يسجل تناقص في عدد تلامذة مدارس مخصصة للميسورين اكثر من مدارس الطبقة المتوسطة بسبب انتقال عائلات ميسورة كثيرة الى الخليج او الى الدول التي تحمل جنسيتها.
-يحاول زعيم سياسي، بعد أحداث خلدة، تجنُّب أي مواقف قد لا تعجب البعض باعتبار أن في فمه ماء حيال ما جرى في الأسابيع الأخيرة من “تخبيص” من الخصوم والحلفاء.
-لوحظ أنّ البيان الصادر من دولة خليجية بارزة عن تخفيف دعمها ومساعداتها لعدد من الدول العربية والآسيوية ومنها لبنان، يحمل مؤشرات تؤكد أنّها غير مرتاحة الى ما جرى أخيراً.
الجمهورية
-تلقى مرجع روحي نصيحة من جهة أمنية موثوق بها باتخاذ الحيطة والحذر في تحركاته والامتناع عن النزول الى الشارع لتفقّد المنكوبين في بيروت.
-لم تستبعد مصادر متابعة أن يتم تغيير أعضاء وفد صندوق النقد الدولي في المفاوضات مع لبنان لتسهيل التوافق على خطة جديدة.
-لاحظت أوساط معنية بإعادة الاعمار في المناطق المتضررة من الانفجار أن بعض الاحزاب يساعد إنتقائياً ويعمل على الارض لحسابات إنتخابية.
اللواء
-تكاد دولة كبرى لا تبدي اهتماماً بتطورات الوضع، ولكنها تراقب عض الأصابع الأوروبي – التركي شرقي المتوسط؟
-قرأت جهات لبنانية بسلبية واضحة عقد اجتماع غير لبناني، في هذا التوقيت، في بيروت.
-تضج مواقع التواصل الاجتماعي بفيديوات صادمة، حول حملات يشنها ناشطون ضد تيّار حاكم ومرجعيته.
نداء الوطن
-لاحظ معنيون بالملف الحكومي أنّ رئيس الجمهورية تبنى بالكامل موقف رئيس “التيار الوطني الحر” الداعي للمداورة بالحقائب التي تخص باقي الرئاسات والقوى.
-تعقد شركة “أوراسكوم” ظهر اليوم جمعية عمومية للمصادقة على تعيين أعضاء مجلس الادارة الجديد الذين تمت تسميتهم من جانب وزير الاتصالات، وهي الخطوة الأخيرة في اطار تسلم الدولة إدارة قطاع الخلوي، فيما يشكو الوزير من مماطلة شركة “زين” بقرار التسليم.
-لوحظ أنّ وزيراً في الحكومة المستقيلة يتعمد التهكم في مجالسه على أداء الرئيس حسان دياب وإدارته للجلسات الوزارية لا سيما لناحية “تكراره اللازمة نفسها” عند كل جلسة.
الأنباء
-تبدي جهة سياسية مرونة ظاهرة حيال الملفات الداخلية، ما يرفع الكثير من الاسئلة عن الثمن الذي قد تتلقاه مقابل ذلك.
-تجمع نيابي محسوب على حزب فاعل، يعيش تململاً كبيراً نتيجة عدم رضاه عن تطورات الأمور في الأيام الماضية.
البناء
-توقعت مصادر على صلة بالاتصالات لتشكيل الحكومة الجديدة عدم الدخول في مباحثات من نوع المداورة وسواها ما يؤخر التشكيل ورجحت الحفاظ على هيكلية الحكومات السابقة، بحيث تأتي الحكومة في منتصف الطريق بين الحكومتين الأخيرتين في حجمها وشكلها.
-قال مصدر دبلوماسي أوروبي إن زيارة مرتقبة للرئيس المصري إلى باريس ستؤسس لحلف مصري فرنسي في مواجهة تركيا على أن يحاول هذا الحلف ملء الفراغ الناجم عن الغياب الأميركي السعودي عن الملفات السياسية في المنطقة وبضوء أخضر من واشنطن والرياض.