النهار
-تزداد كميات الدولارات المسماة “عراقية” في الاسواق اللبنانية ويتحدث صرافون شرعيون عن تجار سوريين معروفين في شارع الحمراء يروجون هذه الدولارات تحت اعين القوى الأمنية
-يُلاحظ غياب أي تحرك ونشاط للمجلس الأعلى اللبناني – السوري، في حين أن رئيسه والعاملين فيه يتقاضون رواتبهم ومخصصاتهم بشكل طبيعي في ظل تساؤلات عن جدوى هذه المدفوعات
-افيد أن معظم شركات الطيران العربية والدولية التي تعمل على خط بيروت، ستتخذ إجراءات قد تكون صعبة وسُتبلغها الى العاملين في هذه الشركات قبل عطلة الأعياد وبعدها.
الجمهورية
-يؤكد معنيون بملف تأليف الحكومة أنّ “قصتنا طويلة” وأسباب التأخير في مكان آخر.
-أسرّ حزب سياسي لمناصريه بأن يأخذوا كل الإحتياطات اللازمة معيشياً وإقتصادياً وأن يكونوا على أهبة الإستعداد لمواجهة نحو 8 أشهر قاسية.
-إقترح قطب معارض أن يُطلق على البطاقة التموينية إسماً جديداً هو “بطاقة إنتخابية تموينية” على أبواب إنتخابات 2022 إن جرت.
اللواء
-يسعى مسؤولون في الدولة لمعرفة، ما إذا كانت زيارة ماكرون مدرجة على جدول أعماله بعد 5 كانون الثاني المقبل..
-تشهد سوق القطع في بيروت حراكاً مالياً، يتجاوز حاجات السوق، إلى رواتب بالعملة اللبنانية، يوفرها الصرافون!
-تعتقد جهات سياسية أن غرفة عمليات محكمة وراء قاضٍ قرر المضي في تسطير الاستنابات، وربما التوقيفات!
نداء الوطن
-لوحظ تردد شقيق نائب الأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم إلى وزارة خدماتية حيث مديرها العام محسوب على الحزب لتنسيق العلاقة بينه وبين الوزير المحسوب على 8 آذار.
-عُلم أن لجنة الأمناء في البنك الدولي أجلت اجتماعها المخصص لبت القرض الذي يطلبه لبنان لدعم العائلات الأكثر فقراً حتى السابع من كانون الثاني من العام الجديد.
-دفعة جديدة من العقوبات ستصدر قريباً وستطال مجموعة شخصيات من توجهات عدة.
الأنباء
-دائم الحضور
وزير سابق دائم الحضور في صرح روحي وفي اللقاءات التي يشهدها.
-مغادرة دون بديل
لوحظ أن مغادرة وجه دبلوماسي للبنان لم تترافق مع الاعلان عن اسم البديل بعد.
البناء
-خفايا
قالت مصادر حقوقية إن ملف الارتياب المشروع الذي قدّم بموجبه طلب تنحّي المحقق العدلي ليس مجرد إجراء شكلي بل ثمة احتمال كبير أن يتنحّى القاضي فادي صوان وأن يؤدي ذلك إلى تعيين محقق عدلي جديد لا يحتاج تعيينه إلى مجلس وزراء بل إلى اقتراح من وزيرة العدل وتثبيت من مجلس القضاء الأعلى.
-كواليس
قالت مصادر إيرانية إن التعقيدات التي تطرحها إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في طريق العودة إلى التفاهم النووي تتمّ بخلفية سياسية مفتعلة، لأن المكان الطبيعي لمناقشة هذه التعقيدات هو إطار الاتفاق نفسه الذي تديره آلية الخمسة زائداً واحداً وتشارك فيها الأمم المتحدة والوكالة الدولية.