النهار
-تداول سياسيون في بث احد المواقع خبرا عن نائب وضع اسم “جهاد العرب” في صندوق الاقتراع لاسباب سياسية من دون التحقق من الامر.
– كتب وزير الشباب والرياضة على مجموعة “واتساب” خاصة بمجلس الوزراء يسأل عن دور “تلفزيون لبنان” كـ”منصة للتهجم على اعضاء في الحكومة ورافعة للبعض على حساب القانون”، ملمحا من قناة زميله وزير الاعلام.
-طلب رئيس حزب من تكتل نيابي عدم التعليق على جلسة الأربعاء، وتحديداً على الصوت الضائع.
– قال نائب مخضرم إن الجدّ حول الاستحقاق الرئاسي سينطلق منذ الآن، ولهذا كان بيان رئيس المجلس “المدروس” عدم تحديد جلسة جديدة.
الجمهورية
-فوجىء زوار مرجع سابق بكلام غير مسبوق بقساوته بحق حزب بارز، وقال: “خلص بيكفي هالقد، ما فينا نمشي على كَيفن.. ما يربحونا جميلة عطيناهن أكثر ما عطيونا”.
-نُقل عن مرجع سياسي قوله: أكثر ما أخشاه هو أن استمرار الوضع على ما هو عليه من إنقسام وتوتر، سيدفعنا الى الترحّم ليس على رئاسة الجمهورية فقط، بل على الطائف وتوازناته.
-نائب كسرواني قال إنه اذا لم ينجز الإستحقاق الرئاسي خلال شهر فقد تذهب الأمور إلى مطرح آخر، من دون أن يوضح كلامه.
اللواء
-نصح مرشح رئاسي، استناداً إلى معطيات صديقاً له، بألَّا يستعجل قبول الترشُّح قبل حسم التوافق على ترشيحه دولياً ومحلياً..
-ترددت معلومات عن عودة قضاة إلى الاضراب، ما لم تحدث استجابة لمطالبهم، بتحسين أوضاعهم المالية..
-يعرف رئيس تكتل نيابي معرفة لا يرقى إليها الشك من هو النائب الذي كان إلى جانبه، وأضاف اسم عائلة مقاول لبناني يوم الاقتراع..
نداء الوطن
-عُلم أن وزير الشباب والرياضة جورج كلاس مستاء من التعرض لشخصه في خلال حلقة تلفزيونية عبر تلفزيون لبنان، وقد وجّه كلاس إلى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي كتاباً يسأل فيه: هل أصبح تلفزيون الدولة منصة للتهجم على أعضاء الحكومة، ورافعة للبعض على حساب القانون؟ مؤكداً أنّه سيثير الموضوع في الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء.
-تبيّن أنّ من صوّت باسم جهاد العرب في صندوق الاقتراع يوم الأربعاء هو نائب من خارج «التيار الوطني الحر» مقرّب من مرجع حكومي تقصّد تعليم ورقته بهذه الطريقة بعد اتفاق مسبق حصل معه لإلغاء صوته من رصيد جهاد أزعور.
-لوحظ أنّ بعض النواب تصرفوا كـ»نواطير» على زملاء لهم خلال الجلسة الإنتخابية لرصد ما سيدوّنونه على أوراقهم وللتأكد مما اذا كانوا سيلتزمون بقرارهم أم لا.
البناء
-تقول مصادر نيابية إن قوى 14 آذار تبحث عن الخلل في حساباتها وترتيباتها خارج أصوات التيار الوطني الحر التي لو تسرّبت لظهرت في أصوات إضافية لزياد بارود أو أوراق بيضاء وليس لصالح التصويت لفرنجية، لكن حملة رئيس التيار الوطني الحر على ما وصفه بمحاولات التدخل في شؤون كتلته النيابية ساعدتها على تغطية مصدر التسرّب.
-قال قيادي في 17 تشرين إنه لم يتفاجأ بتموضع 7 نواب مع 14 آذار، لكنه فوجئ باثنين تحدّثا عن تجرّع السم ولم تكن علامات سطوة السفارات عليهما ظاهرة ولا يزال يأمل بعودتهما إلى الأصول، وأنه أساء الظن بنائبة شابّة بقيت صامدة وصوّتت لزياد بارود يريد أن يعتذر منها.
الأنباء
-ترحيب لافت من الناس لاقاه مرجع سياسي خلال توقفه بسيارته في منطقة محسوبة شعبياً وأمنياً على حزب فاعل.
-تزايد بشكل كبير ومفضوح الخلافات بين المجموعات المختلفة التي تدّعي جميعها الوقوف خلف النواب الجدد، ويتحول بعض هذه الخلافات إلى شتائم.