النهار
ـ العشائر والإشتراكي …
لوحظ أنّ مساعي إنهاء ذيول حادثة خلدة تركّزت على الحزب الاشتراكي حيث غالبية العشائر العربية تواليه، إلى النائب أرسلان بـ”حكم الجيرة”.
ـ أديب والثنائي …
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوات لاحتفالات للثنائي الشيعي حصلت في السفارة اللبنانية في ألمانيا بمشاركة السفير مصطفى أديب.
ـ تهافت على المازوت …
يسجَّل تهافت على مادة المازوت قبل رفع الدعم وارتفاع الأسعار في ظل احتكار المادة وإخفائها من قِبل تجار وأصحاب محطات المحروقات.
الجمهورية
ـ يسود نفور بين مسؤول كبير وشخصية سياسية يتهمها المسؤول بلعب دور تحريضي على السلطة التشريعية.
ـ قال مسؤول كبير: العالم كله يعتبر أن له مصلحة في لبنان، خلافاً لكثير من اللبنانيين الذين يعتبرون أن مصلحتهم خارج لبنان!
ـ شكلت أكثر من سفارة أجنبية فريق عمل متخصصا لمتابعة الإتصاالت الجارية من أجل مراقبة الإستشارات النيابية وما رافقها بالنظر الى حجم الإتصالات الخارجية التي واكبتها.
اللواء
ـ همس
حسم الموقف من الإسم المرشح، الذي ثبت لاحقاً، لتأليف الحكومة ليل السبت- الأحد.
ـ غمز
يعتبر وزير سابق أنه خضع لعملية تضليل على مستوى المعلومات، جعلته يشطح خارج ما يجري، الأمر الذي أغضبه لاحقاً.
ـ لغز
يعتبر خبير اقتصادي أن الوضع، إذا لم يشهد تقدماً، فإنه على الأقل، لن يتراجع أكثر مما وصل إليه!
الأنباء
– صمت
صمت لافت ومستغرب لقوة اقليمية أساسية حيال التطورات على الساحة اللبنانية بما فيها الملف الحكومي.
-حضور اضافي
عُلم أن لقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالشخصيات السياسية اللبنانية اليوم سيشهد حضور شخصية اضافية عن اللقاء المنصرم منذ ثلاثة أسابيع.
نداء الوطن
ـ تؤكد مصادر خارجية ان العراب الفعلي لإختيار مصطفى أديب كان طه ميقاتي، شقيق الرئيس ميقاتي. وعمل طه ميقاتي الموجود في فرنسا على تسويق الإسم لدى الإليزيه، ورتب لقاءات بين أديب ومسؤولين فرنسيين خلال الأيام الماضية في برلين.
ـ يعتبر حزب أساسي في فريق الممانعة أنّ حكومة أديب ستكون حكومة انتقالية هدفها التحضير للانتخابات النيابية المقبلة.
ـ تتساءل أوساط سياسية عما إذا كانت علاقة هنري شاوول المتينة مع الفرنسيين ستؤهله للمشاركة في الحكومة الجديدة.
البناء
ـ خفايا
رأت مصادر سياسيّة أن مشاركة الرئيس فؤاد السنيورة في التسوية التي انتهت بتسمية رئيس الحكومة بتوافق يشارك فيه حزب الله والتيار الوطني الحر تعني سقوط الاعتراضات الأميركيّة والسعودية على اختبار فرصة هذه التسوية، تمهيداً للحكم على مساراتها الأوسع المدى التي قد تترجم لاحقاً بخطوات أخرى.
ـ كواليس
قال دبلوماسيّون غربيّون إن فرنسا تحاول ملء الفراغ الناجم عن بدء موسم الانتخابات الأميركية بحركة سياسية نشطة تحاول تعويض الضمور في مكانة فرنسا في الشرق الأوسط وتؤسس لتفاهمات أميركية إيرانية يتولاها الرئيس الأميركي المقبل مهما كانت نتائج الانتخابات.