النهار
ـ رسالة تركية؟ …
ربط وزير سابق ما يجري في الشمال بسوء العلاقات بين فرنسا وتركيا واعتبرها رسائل مضادة للمبادرة الفرنسية في لبنان.
ـ إنفجار تربوي
يؤكّد أحد كبار المسؤولين التربويين السابقين أنّ انفجاراً تربوياً قد يحصل في أي توقيت، وسط الضياع الحاصل في كل المؤسسات الرسمية والخاصة، إذ لم تصل الأوضاع إلى التردي الحاصل اليوم حتى في أيام الحرب.
ـ لماذا اللقاء؟
تساءلت أكثر من جهة سياسية عن جدوى وخلفيات اللقاء الذي عُقد في السفارة السورية في اليرزة بين السفير السوري ووفد من التيار الوطني الحر في هذه المرحلة بالذات.
الجمهورية
ـ يعترف مسؤولون في تيار ضمن حلف له ارتباطات إقليمية في أحاديث خاصة بأن عدم الحياد دمّر لبنان.
ـ نُقل عن قيادي حزبي كبير أن تجربة التأليف الفاشلة “كشفت أمامنا من هو الصديق ومن هو الحليف، ومن قرّر لأسباب مصلحة أن يخرج على صداقته وتحالفه معنا”.
ـ علّق مسؤول كبير على أداء شخصية بارزة خلال التأليف وقال: “أتفهمه، فأنا متأكد من أن هناك خارج لبنان، من يقبض على قراره في لبنان”.
اللواء
ـ همس
جرت محاولات للإيقاع بين مجموعة سياسية حديثة الولادة، على خلفية التباينات بمواقف أطرافها، ولكن وعي شخصياتها أحبط خطط أصحاب النوايا الخبيثة!
ـ غمز
وصف قطب سياسي مسيحي زيارة وفد التيار الوطني الحر إلى السفارة السورية بمثابة إنقلاب على مضمون المؤتمر الصحفي الأخير الذي عقده رئيس التيار لإعلان سلسلة من المواقف تنسجم مع السياسيات الأميركية في المنطقة!
ـ لغز
تبين أن مرسوم تخصيص 100 مليار ليرة للمتضررين في إنفجار المرفأ، لم يُحدد آلية صرف المساعدات ولا السقف الأعلى لكل مساعدة، رغم أن التقديرات الأولية لحجم الأضرار تفوق هذا المبلغ بعشرات المرات!
نداء الوطن
ـ لم تستبعد مصادر سياسية إمكانية إعادة تسمية مصطفى أديب مجدداً لتشكيل “حكومة المهمة”.
ـ يتردد أنّ أكثر من دعوى قضائية قد يشهدها قطاع حيوي يتمّ التحضير لها من جانب معترضين على أداء الوزير المعني.
ـ لاحظت مصادر سياسية محاولات حثيثة لاستخدام حوادث الشمال الإرهابية في استهداف قانون العفو العام.
الأنباء
-الصامت الأكبر
حزب فاعل معني بكل ما حصل في ملف الحكومة كان الصامت الأكبر منذ إعلان مصطفى أديب اعتذاره عن التأليف.
-توقيت وذريعة
توقيت وقوع بعض الأحداث، واستغلالها ذريعة للإصرار على رفض إقرار مشروع مقترح، يطرح أكثر من علامة استفهام.