النهار
يُنقل أن مغتربين لبنانيين وقبل أن يصلوا إلى لبنان، يبادرون الى حجز الشاليهات الجبلية والمسابح في عدد من المناطق الآمنة والبعيدة عن إمكانية حصول تطورات ميدانية، ربطاً بما يجري في الجنوب.
عُلم أن الفصيل الفلسطيني الذي ينسّق مع الممانعة على خط حرب غزة- الجنوب خارج حماس، هو الجبهة الشعبية – القيادة العامة.
تجري على اكثر من صعيد اتصالات لضمان تطبيق خطط امنية بالغة الاهمية في الضاحية الجنوبية لبيروت ومناطق اخرى مع بدء مراسم عاشوراء الاثنين المقبل.
يشكو الاهالي من رئيس بلدية كسروانية تجاوز الاذن الممنوح له من وزارة الثقافة بإقامة عرس نجله في جوار قلعة أثرية لينتقل الى داخل الحرم.
تنشط إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية “الريجي” في مكافحة التهريب، وقد ضبطت امس كميات من السجائر المهربة، المعسل المزور، التنباك العجمي المهرب والسيجارة الالكترونية، بنتيجة عمليات مدهم في منطقة النبي شيت بمؤازرة الجيش اللبناني.
الجمهورية
توقفت أوساط سياسية عند ظاهرة تدفُّق اللبنانيين من الخارج على رغم إرتفاع وتيرة التهديدات الإسرائيلية بالحرب.
قال وزير في إجتماع وزاري محصور ومحدود العدد إن الخلاف الكبير بين وزير الدفاع وقائد الجيش هو سابقة خطيرة لم تحصل في لبنان.
سئل زعيم سياسي عن سبب فشل مبادرة رئاسية قام بها نواب حزبه، فقال: طلبوا منّي أن أتحرّك فلبّيت، وحقيقة “ما زعلت”لأني كنت عارف النتيجة سلفاً.
اللواء
تختلف توجهات الجاليات العربية والجالية اللبنانية في ما خصَّ التصويت للمرشح الديمقراطي أم الجمهوري، على خلفية حرب غزة.
تمرُّ العلاقة بين تيار مسيحي بارز وحزب يمني له تاريخ طويل، لكن تمثيله النيابي ضعيف، بما يشبه التوتر لحسابات تتعلق بتموضع الحزب مع جهة منافسة
تؤكد تقارير اسرائيلية عن ان اتجاه التجنيد «لغزو» محتمل داخل الحدود الجنوبية، هو تشكيل «مجموعات صغيرة» قادرة على التحرك ومجهزة بكلاب مرافقة!
البناء
توقع مصدر فلسطيني أن تكون المرحلة التالية لإعلان التوصل لاتفاق إنهاء الحرب على غزة هي الحوار الفلسطيني في القاهرة لتوحيد المؤسسات الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة بصورة تتيح مشاركة السلطة في الحل الأمني وعملية إعادة الإعمار في غزة مقابل صيغة جديدة في الضفة الغربية تكون فيها للعمل الفلسطيني محدّدات يتم الالتزام بها وربما يشترك الأسرى المحرّرون القادة في رسمها والإشراف على تطبيقها وفقاً لوثائق الوحدة الوطنية التي قاموا بصياغتها في السجون. وقال المصدر إن الاحتلال يعلم أن التجاذبات حول ملف الأسرى مع المقاومة تنطلق من إدراك متبادل لأهمية دور هؤلاء القادة في مستقبل العمل الوطني الفلسطيني.
قال مصدر دبلوماسي غربي إذا نجحت حماس بالحصول على اتفاق يضمن إنهاء الحرب ولو بصيغة تقوم على تمديد وقف النار والتفاوض لشهر إضافي بين المرحلتين الأولى والثانية بحيث يبقى إطلاق الأسرى مشروطاً بإعلان انتهاء الحرب دون تقديم تعهّدات بنشر قوات عربية في قطاع غزة يكون محور المقاومة حقق نصراً كاملاً وفق ثلاثية تحدّث بها جنرالات إسرائيليون للصحف الأميركية تقول إن الاتفاق الذي لا يضمن التبادل للأسرى لا مشكلة إن تضمّن إنهاء الحرب ونتج عنه بقاء سيطرة حماس على غزة. وفي هذه الحالة سنذهب إلى شرق أوسط جديد غير الذي عرفناه منذ العام 1948 ويكون لدينا لاعب إقليمي جديد اسمه محور المقاومة أقوى من الجامعة العربية والمؤتمر الإسلاميّ معاً.