النهار
انطلقت عبر وسائل التواصل الاجتماعي حملة شرسة بين مناصري “التيار الوطني الحر” و”القوات اللبنانية” على خلفية “محاولة اقصاء وابعاد القوات”.
يردّد رئيس أحد الأحزاب بأنه لا يجوز توزير أي راسب في الانتخابات لأن الوزارة ليست جائزة ترضية.
قال متخصص في عالم الأرقام إن حركة مطار بيروت مرتفعة بسبب عدد اللبنانيين الذين يسافرون الى الخارج للسياحة الصيفية وعودتهم اللاحقة لأن العطل الخارجية أقل تكلفة من الداخل.
الجمهورية
أكد نائب سابق عَزم التيار السياسي الذي ينتمي إليه على تسليمه منصباً مهمّاً، لكنه أشار إلى أنه لا يُمكنه أن يضمن النتائج.
لوحِظ أن تيارين بنَيا موقفهما من موضوع مطروح حالياً بسبب تمسّك كل منهما بأحد أعضائه أو رغبته بإبعاده عن مواقع المسؤولية.
لوحظ أن الصداقات والعلاقات الشخصية تطغى على مواقف أكثر من جهة سياسية فاعلة فيما كان يؤمل بأن يغلُب المنطق القانوني والوطني.
البناء
قالت مصادر إعلامية روسية إن لا أساس ولو من باب الفرضيات للحملة التي تنظمها وسائل الإعلام السعودية عن مطالبة روسيا بسحب القوات الإيرانية ووحدات حزب الله من سورية، وإنّ المنطقي أن نصدّق أنّ هذا الأمر مطروح لو أعلن أيّ من الأميركيين والأتراك استعداده للانسحاب فنظنّ أنّ شمولية الانسحاب للجميع نوع من التسهيل والمخرج اللائق للأتراك والأميركيين، لكن في ظلّ تمسك الأميركيين بالبقاء كيف يُعقل تصديق كذبة يؤلفها صاحبها ويصدّقها ويطالب الآخرين بتحليلها؟ وختمت المصادر أنه في كلّ مرة كان يطلب الأميركيون انسحاب إيران وحزب الله كانت موسكو تقول إنّ وجودهما شرعي، لأنه برضى الحكومة السورية.…
وصفت أوساط سياسية خوض حزب “القوات” انتخابات منصب نائب رئيس المجلس النيابي بالمرشح النائب أنيس نصّار هو من قبيل معرفة “القوّات” حجم تحالفاتها في المجلس النيابي الجديد من أجل استخدام هذا الحجم أو العدد في بازارات الاستحقاقات المقبلة على الصعيد الحكومي والتشريعي والسياسي، لكن الحزب فشل في تحقيق مبتغاه لضآلة عدد الأصوات التي حصل عليها مرشحه قياساً بالفائز بالمنصب.
اللواء
تنتظر جهات متابعة برقيات التهنئة في استحقاقين جاريين، لتبني على الشيء مقتضاه.
جدّدت دولة أوروبية كبرى التزامها بمنع الضغوطات الدولية على لبنان، بعد تشكيل الحكومة
يتجه مسؤول كبير إلى تطبيق سياسة العقاب والثواب على المؤسسات والهيئات التي تدور في فلكه سياسياً.
المستقبل
يقال
إن حفل افتتاح مباريات كأس العالم لكرة القدم في روسيا سيشهد مشاركة عدد من الزعماء والقادة العرب والأجانب الذين سيعقدون على هامش الحفل لقاءات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.