النهار
شنّ مناصرون لـ”التيّار الوطني الحر” حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ضد المصالحة ما بين المردة والقوّات على رغم ترحيب رئاسة التيار بها.
لوحظ اتصال مرجعيّة روحيّة درزيّة بالسفير الروسي لشكره على إطلاق مخطوفي السويداء لدى “داعش”، علماً أن التواصل والتنسيق كانا قائمين بين الحزب التقدمي الإشتراكي وموسكو حول هذه المسألة، وأن روسيا وفق الإشتراكي هي التي قامت بهذا الدور وليس النظام السوري.
علّق وزير شمالي سابق على إقرار مشروع توسعة مرفأ طرابلس وتطويره قائلاً: “الوقت يسبقنا وحيفا تحاصرنا. دائماً نصل متأخّرين”.
الجمهورية
طرحت على مرجع سياسي فكرة الدعوة الى حوار حول الازمة الحكومية فكان جوابه بالرفض القاطع وقال انهم سيتقاتلون في ما بينهم ونفتح البلد على أزمة أعمق.
أبدى عدد من المسؤولين الروحيين تفاؤلهم بحدث المصالحة، في مقابل تشاؤم لما آلت اليه العلاقة بين “القوات” و”التيار الوطني الحر”.
لوحظ غياب مسؤول روحي عن اللقاء في بكركي كان قد لعب أدوارا سابقة على الساحة المسيحية في لقاء المصالحة.
اللواء
تطرح جولة اللقاءات الجارية حالياً، أسئلة حول أبعادها الفعلية بعدما خرجت عن سياقها.
استبعد دبلوماسي شرقي ولادة الحكومة قبل عيد الاستقلال الـ75!
وضع تيّار مسيحي حليفاً له بموعد المصالحة مع خصم تاريخي، ولم يسمع سوى التشجيع!
المستقبل
يقال
إن ديبلوماسيين في موسكو يرجّحون اقتناع طهران بضرورة الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية في غضون شهرين.
الاخبار
ألقت الأجهزة الأمنية السورية، خلال الأسبوعين الأخيرين، على عصابتَي تهريب عملات مزوّرة، وعثرت في حوزة المجموعتين على مئات آلاف الدولارات الأميركية المزوّرة. وفي التحقيقات الأوليّة، تبيّن أن المهرّبين السوريين يتعاملون مع لبنانيين، يقومون بعملية الطباعة على الأراضي اللبنانية ومن ثمّ نقلها إلى الداخل السوري.
نصح أحد أعضاء الوفد النيابي البريطاني الذي زار بيروت الأسبوع الماضي، والتقى الرسميين اللبنانيين والهيئات الاقتصادية، بأن “يقوم الطرف اللبناني بتسريع تطبيع العلاقات مع سوريا”. وقال النائب خلال لقائه الهيئات الاقتصادية إن “الرئيس السوري بشار الأسد باق في السلطة أكثر ممّا يتصوّر البعض”.
يعاني أصحاب الشركات اللبنانية التي تعتبر دول الخليج جهة أساسية لاستيراد بضائعها من نقص في عدد سائقي الشاحنات المستعدّين للقيام برحلات من لبنان مروراً بسوريا الى السعودية. ويعود السبب في ذلك الى خشية البعض الذين يحسبون على قوى سياسية معارضة لسوريا من توقيفهم في سوريا، فيما يخاف الآخرون من الذين يحسبون على جهات معارضة للسعودية من توقيفهم في المملكة.
البناء
قالت مصادر أوروبية إنّ الفجوة التي تكبر كلّ يوم بين واشنطن وعواصم الاتحاد الأوروبي حول السياسات الاقتصادية والخطوات السياسية الأميركية المنفردة في ملفات متوسطية يجب أن تكون الكلمة الفصل فيها لأوروبا قد زاد تدهورها بسبب اللغة التي يخاطب فيها الرئيس الأميركي الأوروبيين، وأنّ مشروع إنشاء قوة أوروبية مستقلة تمهيدا للتفكير بحلّ حلف الناتو أو خروج أوروبا منه بدأ يصبح جدياً، ولم تخف المصادر وجود تشجيع روسي على مشروع القوة الأوروبية التي يمكن أن تقف في منتصف الطريق بين واشنطن وموسكو…