الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 30 تشرين الأول 2017
صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 30 تشرين الأول 2017

النهار
تبيّن أن ثمّة دعاوى قضائيّة كان العماد ميشال عون رفعها قبل الرئاسة ولم يعمد محاموه الى اسقاطها بعد الرئاسة ما يجعل الحكم فيها معقّداً خصوصاً إذا جاء لغير مصلحة الرئيس.
تحدّث مرجع سابق عمّا سمّاه “ثقافة النعال المقدّسة” مبدياً أسفه لما يحصل.
تردّد أن رجال دين وسياسيّين يخضعون لاستجواب مطوّل في سفارة دولة كبرى قبل حصولهم على تأشيرة دخول.
اعتبر أحد المرشّحين للانتخابات النيابيّة المقبلة أن النمرة الزرقاء الخاصة بالنواب تشكّل أحد أشكال التمييز العنصري والتفرقة ما بين المواطنين.
الجمهورية
يقول أحد الدبلوماسيّين إنّ زيارات مسؤولين لبنانيّين الى دولة كبرى ستزداد نظراً الى تقدُّم دور هذه الدولة في المنطقة.
عُلم أن رئيس دولة كبرى لم يضع على جدول أعماله بعد لقاء مسؤول لبناني رفيع يطلب موعداً للقائه.
قال أحد النواب في لقاء خاص ممازحاً : يبدو أن أحد الوزراء يُغيِّر في خطابه حسب المنطقة التي يزورها.
البناء
لاحظت مصادر سياسية متابعة أنّ المسؤول الانتخابي في أحد الأحزاب يشارك في اجتماعات اللجنة الوزارية المكلفة تطبيق قانون الانتخابات النيابية، والتي تعقد في السراي الحكومي برئاسة الرئيس سعد الحريري. وسألت: هل يحضر المسؤول ممثلاً وزراء الحزب المشار إليه في الحكومة؟ لا سيما أنه كان قد أذاع بنفسه مشروع قانون الانتخابات الذي أعدّه حزبه قبل التوصّل إلى إقرار القانون الذي يتمّ البحث في آليات تطبيقه.
اللواء
يحرص وزير سيادي على تحييد مرجع رسمي كبير عن انتقاداته المتصاعدة تجاه رئيس تيار سياسي مقرب من المرجع، تفادياً لمزيد من التعقيدات في العمل الحكومي!
لاحظت أوساط اقتصادية طرابلسية أن تأجيل جلسة مجلس الوزراء في المدينة لم يعقبه تحديد موعد جديد، رغم ما قيل عن رزمة مشاريع تم إعدادها للإعلان عنها في الفيحاء!
اعتراف نائب من التيار الحر بمعرفة رئيس التيار بالحملات التي يتعرض لها لإزاحته عن المقعد النيابي أحدث هزة في صفوف التيار وكوادره، التي أبدت قلقها من انعكاسات هذه الخلافات على الأجواء الانتخابية !
المستقبل
يقال

إنّ ديبلوماسيين غربيين لا يستبعدون دخولاً إسرائيلياً على خط المواجهة الأميركية – الإيرانية، ولكن ليس بالضرورة في وقت قريب وذلك تبعاً للتطوّرات المستجدّة في المنطقة.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *