النهار
تجنب رئيس تيار سياسي ووزير بارز المشاركة في تشييع والدة مستشار رئاسي سابق في ظل الخلاف السياسي بينهما مكتفياً باتصال هاتفي عزاه الى انشغالاته وجولاته الداخلية والخارجية الكثيرة.
عُلم أنّ عادل فيصل أرسلان بدأ يتحرك سياسياً من خلال جولات على المشايخ في الطائفة الدرزية، مطلقاً مسيرته السياسية بشكل مناهض لسياسة عمّه النائب طلال أرسلان ومواقفه.
بات التحدي الحزبي الاشتراكي – الديمقراطي في الجبل يقتصر في الأيام الأخيرة على لافتات متقابلة تجاور بعضها للزعيمين كمال جنبلاط ومجيد ارسلان.
الجمهورية
رفض أحد القضاة مراجعات من موظفين أصحاب رتب عالية تحوم حول بعضهم شبهات والبعض الآخر أحيل الى المجلس التأديبي.
لوحظ أن جهة سياسية وضعت غطاء لزيارة شخصية بارزة وكان ذلك واضحاً من خلال وضع يافطات مرحبة بالزيارة فيما ساد التوتر في مكان آخر.
لم يوافق وزير بارز على مشروع تعدّه شخصية قريبة له خلال زيارة قامت بها هذه الشخصية على رأس وفد وقد خرج الوفد “بخُفّي حنين” مثلما أتى.
اللواء
تباينت تفسيرات أوساط سياسية حول مدلولات الزيارة التي سيقوم بها رؤساء الحكومات السابقون إلى المملكة العربية السعودية في هذه المرحلة بالذات!
اعتبر قطب سياسي مخضرم أن اختيار الوزير باسيل منزل اللواء عباس إبراهيم للمبيت والانطلاق في جولته الجنوبية بمثابة رسالة سياسية متعددة الأهداف ترسم ملامح المرحلة المقبلة!
يردّد وزير بيروتي سابق أن أزمة نفايات جديدة على الأبواب في العاصمة، والبلدية تعطي الأولوية لإنشاء الكيوسكات على الكورنيش البحري!
البناء
قال خبراء عسكريون إنّ الغضب الأميركي من نشر منظومة «أس 400
في تركيا ليس عائداً فقط لما يوحي به من تخلّ عن المصادر الغربية للسلاح من قبل دولة عضو في حلف الأطلسي وحسب، ولا من تشجيعه لدول أخرى حليفة لواشنطن على فعل المثل فقط، بل أنّ السبب الرئيسي للغضب الأميركي هو أنّ تركيا تمنح موسكو فرصة ربط شبكات رادارية تابعة لمنظومات الصواريخ ممتدّة على مساحات روسيا وسورية وإيران وتركيا بحيث تهيمن على المجالات الجوية للبحار الثلاثة قزوين والأسود والمتوسط، وذلك كان مستحيلاً دون تركيا…