النهار
لماذا هذا المدخل؟ …
لوحظ ان المحتجين في محيط ساحة النجمة يركزون على المدخل الاكثر تحصينا ولا يحاولون الاقتحام عبر مداخل اخرى اقل تجهيزا امنيا كأنما هناك اتفاق مسبق على الامر.
تكتل نيابي مستقل …
عُلم أنّ نائبين بارزين في “تكتل لبنان القوي” يسعيان إلى تشكيل تكتل نيابي مستقل، وهناك نواب يتجهون للانضمام إلى هذا التكتل بعد خروجهم إثر خلافات مع رئيس التكتل والنواب المنسحبين من معظم المناطق التي يمثلونها.
تباعد كاثوليكي زحلي …
زاد تباعد النائبين الزحليين الكاثوليكيين على الموقف من حصة الطائفة في الحكومة العتيدة رغم موافقتهما قبل ايام على بيان مشترك تنصل منه النائب القواتي جورج عقيص لاحقا ليدور نقاش وجدل حول الموضوع.
البناء
خفايا
توقفت مصادر دبلوماسية أمام التوزيع المبرمج لإسمين لمرشحين لرئاسة الحكومة بالتناغم بين مجموعات في الحراك وبعض السفارات والنواب ولكل منهما علاقات خارجية معروفة وليس لديهما حيثية نيابية أو سياسية راهنة تتيح وصول أحدهما وسألت المصادر عما إذا كان لذلك علاقة بمراحل قادمة؟
كواليس
شبهت مصادر دبلوماسية تبادل المعتقلين بين واشنطن وطهران بالإثبات المتبادل الذي قدمه الإفراج عن الرهائن الغربيين في نهاية الثمانينات على أن المرشد في إيران وقيادة الحرس الثوري في صورة المفاوضات التي تجري مع الدبلوماسية الإيرانية وتوافق على نتائجها من جهة وعلى صدقية الوسيط الذي يدير المفاوضات والجهة الأميركية المفاوضة.
الجمهورية
تحدثت أوساط سياسية عن تسلم مصرف لبنان لائحة بأسماء الذين حوّلوا أموالهم إلى الخارج يوم أقفلت المصارف أبوابها لمدة 15 يوما.
طلب أكثر من وزير في الحكومة المستقيلة الإبقاء على فريق عمله في الوزارة عند تشكيل الحكومة الجديدة.
لوحظ أن بعض السوبرماركت والمحال التجارية بدأت ترفض إعطاء أكثر من سلعة من الصنف الواحد لعدم قدرتها على الإستيراد والدفع بالدولار.
اللواء
همس
توقعت أوساط نيابية مطلعة حصول تناغم وتوافق في الرؤية والمواقف بين الرئيسين نبيه بري وحسان دياب، في حال تمكن الأخير من تجاوز العقبات «الباسيلية» ووصلت حكومته إلى مجلس النواب!
غمز
من أبرز عوامل تأخير الولادة الحكومية إصرار رئيس التيار الوطني الحر على إستبدال النقيبة أمل حداد بمرشحه أيمن حداد لتولي منصب وزارة الإقتصاد!
لغز
تساءل سفير دولة غربية أمام مرجع رسمي: كيف سمحتم بتحويل شوارع بيروت إلى ساحات لأجهزة مخابرات إقليمية تحتدم صراعاتها على حساب أمن وإستقرار اللبنانيين، وتشويه سمعة الإنتفاضة السلمية!