النهار
اصدر مسؤول حركة “امل” في البقاع بيانا رد فيه على الوزير السابق وئام وهاب الذي اتهم الرئيس بري بتفخيخ الحكومة بوزير حزبي، فقال “طالما ان وهاب يبدي خشيته وحرصه على المال العام، فالخشية تنضح بما غرد به فعلا ستكون دائما وابدا على المال الليبي وهو موضوع تطاوله”.
عُلم أنّ شخصيات مسيحية مستقلة ومقربين من أحزاب سيادية التقت على مأدبة عشاء وذلك لإعادة لم الشمل السيادي بعد التباينات التي حصلت في الآونة الأخيرة واستعداداً لمواجهة الحكومة الجديدة ضمن توافق فيما بينها.
اتهمت وسائل التواصل الاجتماعي وزيرة محسوبة على الانتفاضة بانها عملت سابقا مع النائب جميل السيد في ملفات عدة ما عبّد لها الطريق الحكومية.
الجمهورية
أبلغ أحد الخبراء الإقتصاديين مجموعة من مركز دراسات إقتصادية أن لبنان يحتاج الى ما بين 7 و9 سنوات لترميم الوضع الإقتصادي والنقدي. توقفت جهات سياسية عدة من حصول الأمير طلال إرسلان على حقيبتين مقابل ستة حقائب لرئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر.
لاحظت أوساط سياسية أن وصول إحدى السيدات إلى السلطة التنفيذية من غير حصة أحد الأطراف كان وراءه وزير سابق.
اللواء
كشف مصدر مالي دولي ان لا حماس لدى المؤسسات النقدية الدولية، بانتظار رؤية التجاوب العربي والدولي مع أداء الحكومة الجديدة!
يعتبر وزير سابق ان الطعنة الثانية جاءته من حليف، بعد الانتخابات النيابية، والسعي لإبعاده عن المجلس الجديد.
تحاول جهات غير لبنانية تكوين “داتا معلومات” حول تاريخ عدد من الوزراء الجدد.
نداء الوطن
يتردد أنّ الأجهزة الأمنية تتحضر لوضع الخطط التي تم الاتفاق عليها خلال الاجتماع الأمني الذي عقد في بعبدا، موضع التنفيذ خلال الأيام المقبلة.
يؤكد عدد من النواب الشماليين أن القوى السياسية فقدت السيطرة على الشارع بسبب البطالة وغياب المعالجات السياسية والإقتصادية الجدّية.
نُقل عن أحد الوزراء المعارضين للثورة، أنه طرح في مجلس خاص سؤالاً عن آلية منع نزول أهالي الشمال إلى ساحات الثورة في بيروت، فرد أحد الجالسين: “عليك بافتعال حدث ما في الشمال يلهيهم ويبقيهم هناك”.
الأنباء
رغم وعد قطعته مرجعية رسمية لأحد الإعلاميين بتكليفه بمهمة مستشار إعلامي؛ فإن الوعد لم يُنفّذ بعد.
لوحظ أن وزارة الدولة لشؤون النازحين التي كانت في الحكومتين السابقتين؛ سقطت من الحكومة الحالية كلياً، ما يؤشر لأسلوب مختلف من التعاطي مع هذا الملف.
البناء
توقفت مصادر وزارية أمام صدور بيان الاتحاد الأوروبي المرحِّب بالحكومة الجديدة وبيان الأمين العام للأمم المتحدة، وبالمقابل غياب بيانات من الحكومات الأوروبية والفرنسية خصوصاً، وكذلك العربية، وقالت إن الأيام القليلة المقبلة سترسم صورة المشهد الدولي والإقليمي في التعامل مع الحكومة.
قالت مصادر عراقية إن لقاء الرئيس الأميركي بالرئيس العراقي على هامش مؤتمر دافوس يكشف الخطة الأميركية بمواجهة القرار البرلماني والحكومي بإخراج الأميركيين عبر اللعب بالورقة الكردية وصولاً ربما للتلويح بدعم الانفصال مقابل معاهدة عسكرية بين الإقليم الكردي والأميركيين.