صحيفة الجمهورية
ـ نصح نائب في إحدى دوائر جبل لبنان بالكف عن التصويب المركّز على جهة سياسية لها حضورها في منطقته.
ـ حزبي سابق تساءل عما جناه رئيس حزبه الشاب من “تهشيل” كادرات مناضلة من حزبه تحت شعار التجديد إلا المزيد من التراجع على غير صعيد.
ـ يسعى أكثر من نائب للإحتفاظ بموقعه في رئاسة اللجان النيابية فيما الساعون من النواب الجدد يصوّبون على عدد منها.
صحيفة اللواء
ـ ينقل زوار عن مرجع كبير كلاماً بأن التحدي الأساس هو الإسراع في تشكيل الحكومة بغض النظر عمن يكون رئيسها، لأن أوضاع البلد تزداد تدهوراً والإستحقاق الرئاسي على الأبواب!
ـ لوحظ أن نائب رئيس المجلس النيابي ألياس بو صعب يحرص على الكلام من موقعه كمستشار ومقرب من رئيس الجمهورية ويتجاهل الكتلة ورئيسها التي رشحته لمنصب “دولة الرئيس”!
ـ تساءل ديبلوماسي غربي متابع لملف الترسيم للحدود البحرية عما إذا كان وصول باخرة التنقيب عن الغاز من الجانب الإسرائيلي في حقل كاريش سيشكل ضغطاً بإتجاه مواجهة عسكرية أم يُسرِّع التسوية الديبلوماسية بين الطرفين!
صحيفة نداء الوطن
ـ بعد وصول باخرة الحفر الى حقل كاريش ومع ارتفاع حدة التوتر بين لبنان وإسرائيل تخوفت مصادر متابعة من أن المرحلة المقبلة قد تحتاج إلى فيليب حبيب جديد أكثر مما تحتاج إلى أموس هوكشتاين كوسيط أميركي.
ـ شبهت جهات سياسية ترشيح السفير نواف سلام لرئاسة الحكومة بترشيح العميد ريمون إده لرئاسة الجمهورية حيث أنه كان يطلب مثلاً انسحاب الجيشين السوري والإسرائيلي ليقبل أن يكون رئيساً.
ـ اعتبرت جهات مراقبة أن تصدي لبنان للتنقيب الإسرائيلي في حقل كاريش يبدأ من توقيع رئيس الجمهورية تعديل المرسوم 6433 وهو كان وقعه ثم سحب توقيعه وتساءلت عما إذا كان التوقيع يتطلب إعادة توقيع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزراء الخارجية والأشغال والدفاع، أم أنه يمكن العودة إلى تواقيع رئيس الحكومة السابق الدكتور حسان دياب ووزراء حكومته.
صحيفة الأنباء
*تكرار تصريحات
حزب فاعل يكرر تصريحات شعبوية حيال ملف حيوي وسيادي دون أن يؤثر ذلك بأي شكل على خطوات متخذة من الجانب الآخر.
*إشارات غير مشجعة
تتوالى الإشارات غير المشجعة من جهة سياسية حيال ضرورة توحيد المقاربات للملفات المطروحة
صحيفة البناء
ـ خفايا
توقعت مصادر نيابية أن ينال “نواب التغيير” رئاسة لجنتي الصحة والبيئة بعد فشلهم بتأمين نصاب للفوز برئاسة لجنة الإدارة والعدل النيابية التي يترأسها حليفهم النائب جورج عدوان الذي يتمسك برئاسة اللجنة ويحتمي بتوافق الكتل الكبرى ببقاء القديم على قدمه.