النهار
شوهدت مركبات تابعة لقوات “الاندوف” التي تعمل على الخط الفاصل في الجولان، تتنقل في الأيام الأخيرة على طريق بيروت – دمشق.
فيما كان القصف يطاول الإعلاميين في الجنوب كانت معارك الكترونية عبر وسائل التواصل تدور بين اعلامي في “الميادين” وآخرين من مواقع محلية جنوبية ويتم خلالها تبادل التهم.
لوحظ أن ردوداً قاسية طاولت مرجعيات سياسية، من قِبل بعض الإعلاميين في عاصمة خليجية كبرى، رداً على مواقفهم من قمة الرياض
تنشط حملة منذ أيام من مجموعة من الإعلاميين زاروا تباعاً مسؤولاً غير مدني واطلقوا مواقف متشابهة يقول مسؤول سياسي إنها غير دقيقة.
اللواء
حسب مصادر واسعة الاطلاع، كاد الموقف ينفجر على نطاق واسع ليل أمس الأول.. على جبهة الجنوب، لكن لجمته اتصالات دبلوماسية كانت حاسمة!
سجلت بدلات الخدمات في البلدية والاتصالات قفزات بعشرات الأضعاف، مع اشتداد الاختناق المعيشي والصحي..
عادت مافيا الدولار إلى ابتكار أساليب قديمة – جديدة لإلهاب السوق لصالح شركات كبرى، تبحث عن التوقيت المناسب.
الجمهورية
أجرى مرجع رسمي في الأيام القليلة الماضية سلسلة زيارات بقيت بعيدة من الأضواء بغية تعزيز التوجه الذي يقوده.
تبلّغ مسؤول لبناني من موفد دولي أن شركة دولية ستواصل نشاطها في مجال حيوي رغم التعثر الذي واجهها.
بدأ تكتّل معارض بجولة مشاورات بهدف توسيع حجمه وتلافياً للإنطباع بأن سقفه أصبح محدداً.
نداء الوطن
تأكّد لإحدى الجهات الرقابية أنّ العرض الثاني المقدّم إلى مناقصة وزارة الطاقة لتأمين الوقود الثقيل، هو صوريّ.
تبيّن أنّ وزيراً خدماتياً أجرى تغييرات في وزارته، وتحديداً في المصالح الإقليمية وفقاً لتوجّهات جهة سياسية حليفة.
يتردّد أنّ وفداً قطرياً سيزور بيروت في الفترة المقبلة لإعادة تحريك مياه الاستحقاق الرئاسي.
البناء
قال خبراء في برامج المونتاج والتصوير إن الفيلم المسجل الذي عرضه الناطق العسكري لجيش الاحتلال عن نفق مزعوم يربط مستشفى الرنتيسي بشبكة لقوات القسام وقع في خطأ كبير هو أنه قام باستخدام إحدى غرف المستشفى المخصصة للأطفال المصابين بالسرطان، وهو ما تظهره الصورة على الجدار المخصصة للأطفال والتي يستحيل وضعها في غرفة عمليات للمقاومة بل توضع بدلاً منها خرائط وصور جهادية ووضع في الغرفة أسلحة وذخائر لا مبرر للمقاومة لوضعها، لأنها حمل رجل واحد وليست مخزوناً، ولم يستطع إظهار صلة الغرفة بالنفق المزعوم.
قال مصدر أمني إن بيان أبو عبيدة الناطق بلسان القسام وما فيه من تفاصيل حول مواضيع التفاوض وتعقيداتها يكشف تقدم المفاوضات الى تفاصيل ما قبل الاتفاق والخلافات المتبقية لا تبدو جوهرية بقدر ما يبدو أن جيش الاحتلال يتأخّر أملاً بتحقيق إنجاز عسكري قبل وقف إطلاق النار، ولذلك كان تحذير القسام من خطورة مقتل المزيد من الرهائن بقصف جيش الاحتلال للمناطق التي يوجد فيها الرهائن والكشف عن خسائر جيش الاحتلال في الميدان، للقول بلا جدوى المماطلة لدفع المفاوضات إلى الأمام.
الأنباء
رُصدت مؤشرات ايجابية قد تمهّد لخروقات على مستوى بعض الملفات العالقة.
التطورات الميدانية توحي بتحوّلات ما تحصل وان كانت الأمور لا تزال ضمن قواعد الاشتباك.