الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 18 أيلول 2024
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 18 أيلول 2024

النهار

شنّ ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي امس حملة على مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت مدّعين ان ادارته سحبت اجهزة “بايجر” من موظفيها قبل ايام لعلمها بالهجوم الاسرائيلي عبر هذه الاجهزة، علماً ان اي جهاز مستعمل في مستشفيات لبنان لم ينفجر واقتصر الاعتداء على اجهزة يملكها الحزب.

لوحظ انه فيما كان لبنان منشغلاً بالاعتداء الاسرائيلي مساء امس كان رئيس “التيار الوطني الحر” يغرّد خارج السرب متناولا موضوع التلامذة السوريين في المدارس المهنية الرسمية.

عمدت جهات عدة الى ارجاء احياء حفلات ومناسبات اليوم عقب التطور الامني الذي حصل عصر امس.

ردّد أكثر من مسؤول، أن الخلاف حول المسار التربوي والقرارات الأخيرة، يدخل في إطار حالة الانقسام السياسي حول أكثر من ملف، ويؤكد المؤكد حول استحالة التوافق الرئاسي وأمور أخرى استحقاقية بامتياز.

يُلاحظ أن وزيراً يتولى حقيبة خدماتية، ينشط على الخط الخليجي عبر لقاءات واتصالات شبه مستمرة مع مسؤولين خليجيين، وآخرها ظهوره في مناسبة تدشين مرفق صحي.

رحبت شخصيات درزية ومسيحية بتقديم جمعية اسلامية مجموعة من المنح الجامعية للدراسة في جامعات لبنان والخارج لخليط طائفي من المتقدمين بناء على علاماتهم في الشهادة الثانوية والمرحلة الجامعية.

الجمهورية

أثار تأييد وزير لقرار قضائي وإبداء نيته بتنفيذه، حفيظة زملاء له في الحكومة يمارسون ضغطاً كبيراً عليه لحماية مصالح إحدى الكارتيلات.

يجتمع تيار وحزب متخاصمان على مواجهة قرار حكومي يعتبران أنّه يمسّ مجتمعهما وأمنه.

ابلغ وسيط بارز ادارته انه لم يلق اي تجاوب لدى عاصمة زارها وان هناك حالة جنون تعصف بمسؤوليها.

اللواء

أحدثت تغييرات في تكتيكات حرب المساندة، أخذاً في الاعتبار إمكان تحولها إلى حرب استنزاف طويلة!

أكد مسؤول أوروبي من التقاهم أن خلال زيارته الأخيرة تحذيره من استهداف إسرائيلي خطير للبنان.

قابلت الأوساط اليمينية المتطرفة في إسرائيل وصول الموفد الرئاسي الأميركي بحملة استياء واسعة على خلفية تصور يحمله لترسيم الحدود البرية مع لبنان..

الأنباء

صمت دولي مطبق، وغياب للإدانة الصريحة للجريمة التي اتركبتها اسرائيل، والاكتفاء بالتحذير من تفاقم التصعيد في الجبهة اللبنانية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *